غازي القصيبي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
صالح (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 51.39.127.119 إلى نسخة 31166565 من صالح.: غير موسوعية
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 29:
 
=== التعليم ===
لم يستمرا جو الكآبة ذاك ولم تستبد به العزلةا طويلاً بل ساعدتهتزادذيلربساعدته المدرسة على أن يتحرر من تلك الصبغة التي نشأ بها ليجد نفسه مع الدراسة بين أصدقاء متعددونطبيبيببد ووسطزدززعووسط صحبة جميلة. في [[المنامة]] كانت بداية مشواره الدراسي حتى أنهى الثانوية، ثم حزم حقائبه نحو [[مصر]] وإلى [[القاهرة]] بالتحديد وفي [[جامعة القاهرة|جامعتها]] انتظم في كلية الحقوق، وبعد أن أنهى فترة الدراسة هناك والتي يصفها بأنها '''غنية بلا حدود''' ويبدو أنها كذلك بالفعل إذ يُقال أن رواية [[شقة الحريةنتتتتتخحرية]] التي كتبها، والتي كانت هي الأخرى غنية بلابي حدود تحكي التجربة الواقعية لغازي أثناءللي دراسته فيعنترزززهفي [[القاهرةالقاهرةبل]].<ref name="جريدة شمس - رمضانرمضانلب 1427"/>
 
بعد ذلك،ذلك،ددبيبثبزثقاقاثلليي عاد إلى [[السعودية]] يحمل معه شهادة [[البكالوريوس]] في القانون وكان في تخطيطه أن يواصل دراسته في الخارج وأصرّ على ذلك رغم العروض الوظيفية الحكومية التي وصلته وكان أهمّها عرضاً يكون بموجبه مديراً عاماً للإدارة القانونية في [[وزارة البترول والثروة المعدنية]] والتي كان يحمل حقيبتها آنذاك [[عبد الله الطريقي]] إلا أنه رفضه مقدماً طموح مواصلة الدراسة على ما سواه. كان أباه حينها قد عرض عليه الدخول في التجارة معه ومع إخوته إلا أنه اعتذر من أبيه عن ذلك أيضاً فما كان من الأب شديد الاحترام لاستقلال أولاده كما يصفه ابنه إلا أن يقدّر هذه الرغبة بل وساعده بتدبير أمر ابتعاثه الحكومي إلى الخارج وهذا ما تم، وفي [[1962]] ونحو [[لوس أنجلوس]] في [[الولايات المتحدة الأميركية]] كانت الوجهة هذه المرة وفي [[جامعة جنوب كاليفورنيا]] العريقة قضى ثلاث سنوات تتوّجت بحصوله على درجة [[الماجستير]] في [[العلاقات الدولية]].<ref name="جريدة شمس - رمضان 1427"/>
 
وفي [[أميركا]] وأثناء دراسة [[الماجستير]]، جرّب غازي منصبًا إداريًا للمرة الأولى وذلك بعد فوزه بأغلبية ساحقة في انتخابات جمعية الطلاب العرب في الجامعة، وبعد رئاسته لها بأشهر أصبحت الجمعية ذات نشاط خلاق، بعد أن كانت الفرقة سمتها نظراً للوضع الذي كان يعيشه الوطن العربي آنذاك والذي يؤثر بالطبع على أحوال الطلاب العرب.<ref name="جريدة شمس - رمضان 1427"/>