مقبرة العود: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
عدلت الخط وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
استغفرالله وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 28:
ووفقاً لبعض المصادر التاريخية فإن المقبرة شهدت قبل أكثر من قرن ونصف مراسم دفن [[فيصل بن تركي بن عبد الله آل سعود|الإمام فيصل بن تركي]] ثاني ملوك [[الدولة السعودية الثانية]] وذلك عام [[1282 هـ]]، الذي يعد من أوائل من قُبر في العود من ملوك آل سعود،كما دفن فيها كل من الإمام [[عبد الله بن فيصل بن تركي آل سعود]] الذي توفي عام [[1307هـ]] ، والإمام [[عبد الرحمن بن فيصل بن تركي آل سعود]] وذلك عام [[1346هـ]].
وفقًا لوثائق ووصايا يحتفظ بها المؤرخ ابن عساكر وهو باحث المتخصص في تاريخ وجغرافية المنطقة، الذي قال: إن الاتجاه إلى دفن الموتى في مقبرة العود تم بعد أن امتلأت مقبرة شلقا في الجهة الشمالية من الرياض القديمة، وتوقف الدفن فيها، وقال أن الإمام تركي بن عبد الله مؤسس الدولة السعودية الثانية دفن في مقبرة شلقا. مما يؤكد ذلك أن عبد الله فلبي أورد في مذكراته أن الملك عبد العزيز أثناء زيارته للمقبرة تمنى أن يكون جده الإمام تركي بن عبد الله مدفونًا في مقبرة العود بجانب ابنه فيصل.<ref>[http://islammemo.cc/akhbar/locals-ksa/2015/01/24/227865.html صور.. 6 معلومات عن مقبرة "العود" التي دفن فيها خادم الحرمين] مفكرة الإسلام، 24 يناير 2015. وصل لهذا المسار في 20 مايو 2016 {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170713183043/http://islammemo.cc:80/akhbar/locals-ksa/2015/01/24/227865.html |date=13 يوليو 2017}}</ref> تضم المقبرة قبور كل ملوك المملكة الذين توفوا بداية من [[الملك عبد العزيز]] ([[1932]] – [[1953]])، مرورا بالملوك: [[سعود بن عبد العزيز آل سعود|سعود]] ([[1953]] - [[1964]])، و[[فيصل بن عبد العزيز آل سعود|فيصل]] ([[1964]] - [[1975]])، و[[خالد بن عبد العزيز آل سعود|خالد]] ([[1975]] - [[1982]]) و[[فهد بن عبد العزيز آل سعود|فهد]] ([[1982]] - [[2005]])، و[[عبد الله بن عبد العزيز آل سعود|عبد الله]] ([[2005]] - [[2015]]).<ref>[http://www.alweeam.com.sa/317142/مقبرة-العود-بالرياض-مثوى-ملوك-السعود/ مقبرة “العود” بالرياض .. مثوى ملوك السعودية] صحيفة الوئام، 23 يناير 2015. وصل لهذا المسار في 20 مايو 2016</ref>
|