إنسان: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ازلت الاشياء غير العلمية. لانها مقالة علمية
وسوم: لفظ تباهي تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
لا ملخص تعديل
سطر 44:
{{تفاصيل|أدم}}
 
يعتقد المؤمنون بالإديان الإبراهيمية وبعض الأديان الأخرى بإن '''[[الله (إسلام)|الله]]''' قد خلق [[جسم الإنسان]] بکافة تفاصیله من الطین،ال[[صلصال|طین]]، ثم قام بنفخ [[روح|الروح]] فیه باعتبار أن الإنسان حسب المنظور الدیني یتکون من الجسد والروح.
فوفق دين [[الإسلام]] ورد في سورة التين قوله تعالى: {{قرآن مصور|التين|4}}، ووفق الدیانة الیهودیة نجد التأکید على ذلك من خلال قصة الخلق في [[سفر التكوين]]. كذلك في [[الإسلام]] ورد ذكر الخلق في القرآن بأن '''[[الله]]''' قد خلق الإنسان ([[آدم]]) من الطین (الحمأ المسنون) کالصلصال أو کالفخار ثم قام بنفخ الروح فیه، كما ورد في الدين الإسلامي قال تعالى {{قرآن مصور|الحجر|28|29}}ثم قام '''[[الله]]''' بخلق الأنثى ([[حواء]]) قال تعالى {{قرآن مصور|النساء|1}}وخلقت حواء من الضلع الأعوج لآدم (وهذا مختلف فيه). وتؤمن اليهودية والمسیحیة والإسلام بأن أول مخلوقین (آدم وحواء) کانا یسکنان [[الجنة]]. ثم لم یلتزما بتعلیمات '''[[الله]]''' بعدم الأکل من شجرة معینة في الجنة فقاما بالأكل منها من بعد أن وسوس لهم الشيطان. وبذلك يكونان قد عصیا أوامر '''[[الله]]''' فأنزلهما '''[[الله]]''' من الجنة، ونزلا إلى الأرض جزاء عصیانهما '''[[الله]]'''. كما ورد في الدين [[الإسلامي]] قال تعالى {{قرآن مصور|الأعراف|19|20|21|22|23|24|25}}.
 
== الإنسان بنية تشريحية [[فسيولوجية|وفسيولوجية]] ==