نظام رئاسي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
صالح (نقاش | مساهمات)
ط استرجاع تعديلات 41.200.14.62 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة علاء فحصي
وسم: استرجاع
سطر 16:
ورغم النجاح الباهر لهذا النظام في الولايات المتحدة، فإن تجربة النظام الرئاسي في الديمقراطيات الأوروبية والأمريكية اللاتينية كانت مريرة، مما أجبرها على اعتماد نظام مختلط أو [[نظام شبه رئاسي|شبه الرئاسي]]. ففي أوروبا، تسبب الصراع المتواصل بين السلطات التنفيذية والتشريعية في أزمات عدم استقرار سياسي مزمنة. وفي [[أميركا اللاتينية]]، تحولت هذه الصراعات إلى [[انقلابات عسكرية]]، أو إصدار الرئيس لمراسيم تنفيذية متجاوزا البرلمان. وقد أوجد هذا الواقع بيئة سياسية غير صحية وتسبب في انتكاسة كبرى للديمقراطية.
 
أقرت فرنسا النظام الرئاسي في دستور 1848 لكن الصراع السياسي بين السلطة التنفيذية والتشريعية أنهى تلك التجربة بانقلاب عسكري قاده [[شارل ديغول|لويس نابليون بونابارت]]. ونص دستور [[الجمهورية الفرنسية الخامسة]] (1958) على اعتماد النظام المختلط، وتكرس ذلك بانتخاب رئيس الجمهورية عبر الاقتراع العام المباشر منذ 1962. تعتمد فنلندا وإيرلندا والنمسا النظام المختلط، كما طبقته غالبية دول أوروبا الشرقية بعد سقوط [[الاتحاد السوفيتي|الاتحاد السوفياتي]] عام 1990.
== جمهوريات بنظام رئاسي ==
الخط ''المائل '' يشير للدول ذات الاعتراف المحدود.