رقية بنت محمد: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{معلومات صحابي
|الاسم = رقيّة بنت [[محمد صلى الله عليه و سلم]]
|صورة = رقیہ بنت محمدؓ صلى الله عليه و سلم.png
|تعليق = اسم رقية يتوسط مربعا مكتوبا ب"[[خط عربي]]" عادي ([[خط النسخ]]).
|الاسم_الكامل = بنت [[محمد]] بن [[عبد الله بن عبد المطلب|عبد الله]] بن [[عبد المطلب]]
سطر 13:
|زوج(ة) = [[عثمان بن عفان]]
|أولاد = [[عبد الله بن عثمان بن عفان]] (مات صغيرًا)
|أهل = '''أبوها''': [[محمد بن عبد الله|النبي محمد بن عبد الله]]<br/>'''أمها''': [[خديجة بنت خويلد]]<br/>'''إخوتها''': [[القاسم بن محمد|القاسم]]، [[عبد الله بن محمد|عبد الله]]، [[إبراهيم بن محمد|إبراهيم]]، [[أم كلثوم بنت محمد|أم كلثوم]]، [[زينب بنت محمد|زينب]]، [[فاطمة بنت محمد صلى الله عليه و سلم|فاطمة الزهراء]]
|مهنة =
|تاريخ_الإسلام = من السابقين
سطر 22:
}}
 
'''رُقيّة بنت محمد صلى الله عليه و سلم'''، بنت النبي [[محمد بن عبد الله صلى الله عليه و سلم]] من زوجته [[خديجة بنت خويلد]]، وأكبر بناته بعد [[زينب بنت محمد صلى الله عليه و سلم|زينب]]. تُكنى رقية بأم عبد الله ولقبها ذات الهجرتين، وُلدت قبل [[البعثة النبوية]] بنحو سبعة أعوام، وأدركت [[الإسلام]] وهاجرت إلى [[الحبشة]] و[[المدينة المنورة]]، وتُوفيت يوم [[غزوة بدر]] سنة [[2 هـ]] عند زوجها [[عثمان بن عفان]] وعمرها يومئذٍ 21 عامًا.
 
== حياتها ==
وُلدت رُقيّة في [[مكة]] سنة 20 ق.هـ الموافق [[603]] أي قبل بعثة النبي [[محمد صلى الله عليه و سلم]] بسبع سنوات، وعمره يومئذٍ ثلاثةٍ وثلاثين عامًا. تزوّجها ابن عم أبيها [[عتبة بن أبي لهب]] وهي دون العاشرة، ولمّا بُعث النبي [[محمد]]، أسلمت رُقيّة وبقي زوجها على دينه، ولمّا أُنزلت [[سورة المسد]] في ذم [[أبو لهب|أبي لهب]] وزوجته، أجبر [[أبو لهب]] ابنه [[عتبة بن أبي لهب|عتبة]] على طلاق رُقيّة ولم يكن قد دخل بها.<ref name="مواهب">{{مرجع كتاب|المؤلف1= [[شهاب الدين القسطلاني]]|العنوان= المواهب اللدنية بالمنح المحمدية |الإصدار= |الصفحة= 479-480، جزء 1|مسار= http://shamela.ws/browse.php/book-23685#page-490|سنة= |الناشر= المكتبة التوفيقية|الرقم المعياري= |تاريخ الوصول= 26 مايو 2015|مكان= [[مصر]]|لغة= |العنوان بالعربي= |تنسيق=}}</ref> ثمّ تزوّجها [[عثمان بن عفان]] في [[مكة]]، وهاجر بها الهجرتين إلى [[الحبشة]]، فولدت له هناك ولدًا، فسمّاه [[عبد الله بن عثمان بن عفان|عبد الله]] وبه كان يُكنّى، وبلغ من العمر 6 سنوات، حتى تُوفّي سنة [[4 هـ]] بمرض بسبب نقرةٍ من [[ديك]] في وجهه.<ref name="استيعاب">{{مرجع كتاب|المؤلف1= [[ابن عبد البر]]|العنوان= الاستيعاب في معرفة الأصحاب |الإصدار= الأولى|الصفحة= 1839-1843، جزء 4|مسار= http://shamela.ws/browse.php/book-12288#page-1823|سنة= 1992|الناشر= دار الجيل|الرقم المعياري= |تاريخ الوصول= 26 مايو 2015|مكان= [[لبنان]]|لغة= |العنوان بالعربي= |تنسيق=}}</ref>
 
== وفاتها ==
تُوفيت رُقيّة في حياة النبي محمد صلى الله عليه و سلم في شهر [[رمضان]] من العام [[2 هـ]] الموافق [[مارس]] [[624]]، وذلك أثناء [[غزوة بدر]]، حيثُ مرضت بمرض [[حصبة|الحصباء]]، وبقي زوجها [[عثمان بن عفان|عثمان]] عندها في [[المدينة المنورة]] يرعاها تاركًا المسلمين في [[غزوة بدر]] بأمرٍ من النبي [[محمد]]، فلمّا تُوفيت تولّى عثمان دفنها وكان ذلك في اليوم الذي جاء به [[زيد بن حارثة]] إلى [[المدينة]] حاملاً خبر انتصار المسلمين في [[غزوة بدر]].<ref name="استيعاب" />
 
== المصادر ==
{{مراجع}}
{{محمد صلى الله عليه و سلم2}}
{{محمد2}}
{{أولاد الرسول}}
{{أهل البيت}}
{{صحابيات}}
{{صحابة هاجروا إلى الحبشة}}
{{شريط بوابات|المرأة|إسلام|التاريخ الإسلامي|محمد صلى الله عليه و سلم|صحابة|أعلام}}
 
[[تصنيف:أهل البيت]]