محمد أيوب: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تصويب لغوي
سطر 62:
 
== نبذة مختصرة عنه ==
حفظ محمد أيوب القرآن عندما كان عمره 12 سنة، ودرس القرآن على الشيخ زكي داغستاني في المدرسة الابتدائية عندما كان في [[مكة|مكة المكرمة]] وكذلك على الشيخ خليل قارئ وكلا الشيخين تميزا بالقراءة الحجازية إلا أنه أخذ عن الأخير التلاوات تلقيناً فكان يرافق الشيخ أينما رحل فقد ذهب الشيخ خليل إلى [[الطائف]] ورحل معه الشيخ محمد أيوب إلى هناك. وكان والد الشيخ محمد أيوب قد أوصى الشيخ خليل قارئ أن يهتم به كثيراً آملا أن يكون لهُ شأن عظيم فكان كما أراد، ومن جانبه فقد اكتشف خليل قارئ بفراسته أن للشيخ محمد أيوب مستقبلاً عظيماً في تلاوة [[القرآن|القرآن الكريم]] وحفظه ويروي ابن الشيخ خليل قارئ الشيخ محمد خليل إمام مسجد قباء أن والدهً كان حريصاً على طلابه ولا يفرض عليهم الحفظ كاملا بل كل على حسب إمكانياته وقدراته بل الأهم عنده تثبيت الحفظ. ويكفي محمد أيوب فخرا ًأنه صلى بالناس في أول [[مسجد]] أسس على التقوى ويكفيهِ اعتزازاً انه أم المصلين في المسجد النبوي، ولقد وزعت المآذن العشر صوته الجميل في أنحاء المدينة المنورة واشرأبت القبة الخضراء لمعانقته وهو يتردد في جنبات مدينة الرسول محمد، فكيف لا يكون ذلك فهو من الرعيل الأول من صلى التراويح لوحدهوحده طوال شهر رمضان دون أن يشاركه أحد في ذلك حيث كان ذلك [[محراب]] النبي محمد، وهو ما يدل على ثبات حفظه وروعة أدائه فما زالت تذكره ليالي شهر [[رمضان]] بروحانيتها العطرة واشتهر باسم شيخ القراء.
 
== ماذا قال حين عُيِّن إماماً للمسجد النبوي ==