إربيوم: الفرق بين النسختين
لا ملخص تعديل |
(لا فرق)
|
نسخة 13:21، 12 سبتمبر 2006
| |||||||||||||||
صفات عامة | |||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
الاسم، الرقم، الرمز | أربيوم ، Er ، 68 | ||||||||||||||
سلسلة كيميائية | لانثينيد | ||||||||||||||
المجموعة، الدورة، المستوى الفرعي | f، 6، n/a | ||||||||||||||
المظهر | أبيض فضي | ||||||||||||||
كتلة ذرية | 167.259(3) غ/مول | ||||||||||||||
شكل إلكتروني | [Xe] 4f12 6s2 | ||||||||||||||
عدد الإلكترونات لكل مستوى | 2, 8, 18, 30, 8, 2 | ||||||||||||||
خواص فيزيائية | |||||||||||||||
الحالة | صلب | ||||||||||||||
كثافة عند د.ح.غ. | 9.066 غ/سم³ | ||||||||||||||
كثافة السائل عند m.p. | 8.86 ج/سم³ | ||||||||||||||
نقطة الانصهار | 1802 ك 1529 م ° 2784 ف ° | ||||||||||||||
نقطة الغليان | 3141 ك 2868 م ° 5194 ف ° | ||||||||||||||
حرارة الانصهار | 19.90 كيلو جول لكل مول | ||||||||||||||
حرارة التبخر | كيلو جول لكل مول 280 | ||||||||||||||
السعة الحرارية عند 25 م° | 28.12 جول/(مول.كلفن) | ||||||||||||||
| |||||||||||||||
الخواص الذرية | |||||||||||||||
البنية البلورية | hexagonal | ||||||||||||||
حالة التأكسد | 3 (أكسيد قاعدي) | ||||||||||||||
كهرسلبية | 1.24 (مقياس باولنج) | ||||||||||||||
طاقة التأين (المزيد) |
1st: 589.3 kJ/mol | ||||||||||||||
2nd: 1150 kJ/mol | |||||||||||||||
3rd: 2194 kJ/mol | |||||||||||||||
نصف قطر ذري | 175 بيكومتر | ||||||||||||||
نصف قطر ذري (حسابيا) | 226 بيكومتر | ||||||||||||||
متفرقة | |||||||||||||||
المغناطيسية | no data | ||||||||||||||
مقاومة كهربائية | (r.t.) (poly) 0.860 µΩ·م | ||||||||||||||
ناقلية حرارية عند 300 ك° | 14.5 واط لكل متر كلفن | ||||||||||||||
سرعة الصوت (قضيب رفيع) | (20 °م) 2830 m/s | ||||||||||||||
معامل يونغ | 69.9 GPa | ||||||||||||||
معامل القص | 28.3 GPa | ||||||||||||||
معاير الحجم | 44.4 GPa | ||||||||||||||
نسبة بواسون | 0.237 | ||||||||||||||
رقم فيكرز للصلادة | 589 MPa | ||||||||||||||
رقم برينل للصلادة | 814 MPa | ||||||||||||||
رقم التسجيل | 7440-52-0 | ||||||||||||||
160Er | syn | 28.58 h | ε | 0.330 | 160Ho | ||||||||||
162Er | 0.14% | 162Er هو نظير مستقر وله 94 نيوترون | |||||||||||||
164Er | 1.61% | 164Er هو نظير مستقر وله 96 نيوترون | |||||||||||||
165Er | syn | 10.36 h | ε | 0.376 | 165Ho | ||||||||||
166Er | 33.6% | 166Er هو نظير مستقر وله 98 نيوترون | |||||||||||||
167Er | 22.95% | 167Er هو نظير مستقر وله 99 نيوترون | |||||||||||||
168Er | 26.8% | 168Er هو نظير مستقر وله 100 نيوترون | |||||||||||||
169Er | syn | 9.4 d | β- | 0.351 | 169Tm | ||||||||||
170Er | 14.9% | 170Er هو نظير مستقر وله 102 نيوترون | |||||||||||||
171Er | syn | 7.516 h | β- | 1.490 | 171Tm | ||||||||||
172Er | syn | 49.3 h | β- | 0.891 | 172Tm |
|- ! colspan="2" style="background:#ffbfff; color:black" | المراجع |}
الإربيوم هو عنصر كيميائي من عناصر الجدول الدوري وله الرمز Er والرقم الذري 68. وهو أحد عناصر اللانثينيدات الفلزية الأرضية النادرة ولونه فضي, ويتواجد الإربيوم مع عدد من العناصر الأخرى فى معدن الجادونيلايت والذى يتواجد فى يتربي فى السويد.
الصفات المميزة
هو عنصر ثلاثي التكافؤ, كما أن الإربيوم النقي فلز طيع, ثابت فى الهواء ولا يتأكسد فى الهواء بنفس السرعة التى يتأكسد بها بعض الفلزات الأرضية النادرة الأخرى. وأملاحه لها لون وردي كما يتميز العنصر بطيف إمتصاص واضح فى الضوء النظور, فوق البنفسجي, بقرب تحت الأحمر. وفيما عدا ذلك فإنه يشبه العناصر الأرضية النادرة الأخرى. وأكسيده يسمى [[إربيا], وتتحدد خواص الإربيوم بدرجة الشوائب الموجودة. ولا يلعب الإربيوم أى دور حيوي ولكنه يعتقد أنه يساعد على عملية الأيض. وتستخدم بللورات الإربيوم فى عمل أشعة اللايزر, والمضخمات البصرية. وخاصة الطول الموجي البالغ 1550 نانو متر المهم للإتصالات الضوئية نظرا لأن الألياف ضوئية لها فقد ضئيل عند هذا الطول الموجي.
تطبيقات الإربيوم
تختلف الإستخدامات اليومية للإربيوم. فإنه يستخدم غالبا كمرشح للتصوير الفوتوغرافي ونظرا لطواعيته فغنه مفيد كإضافة للفلزات. الإستخدامات الأخرى:
- يستخدم فى الأبحاث النووية كممتص للنيترون.
- يستخدم كعامل إشابة فى المضخمات البصرية.
- عند إضافته للفاناديوم كسبيكة يقلل من صلابته ويحسن من القدرة على تشغيله.
- لأكسيد الإربيوم لون وردي ولذلك فإنه يستخدم أحيانا كملون للزجاج والخزف. ويستخدم حينها الزجاج كعدسات فى النظارات الشمسية الرخيصة.
الإربيوم تاريخيا
الإربيوم تم إكتشافه بواسطة كارل جوستاف مونسادير فى عام 1843. وقام مونسادير بعزل "اليتريا" من معدن الجادولينايت لثلاث أجزاء تسمى يتريا, إربيا, تربيا. وقام بتسمية العنصر الجديد على إسم بلدة تسمى يتربى والتى يتواجد فيها كميات كبيرة من اليتريا التى تحتوى على الإربيوم. الإربيا والتيربيا, كانا يسببان بعض التشويش وقتها. زبعد عام 1860, تم إعادة تسمية التيربيا إلى إربيا وبعد عام 1877 ما كان يعرف بالإربيا تم إعادة تسميته إلى تيربيا. وتم عزل Er2</subO3 النقي فى عام 1905 بواسطة جورج أوربان وكارليس جيمس. ولم يتم إنتاج الفلز حتى 1934 عندما قام العمال بتقليل الكلور المائي ببخار البوتاسيوم.
التواجد فى الطبيعة
مثل العناصر الأرضية النادرة الأخرى لا يتواجد العنصر حرا فى الطبيعة ولكن يتواجد فى تراب خام المونازيت. وقد كان فصل العناصر الأرضية مكلف وشاق للغاية فى السابق, ولكن بإستخدام تقنية التبادل الأيوني التى تم تطويرها فى أواخر القرن العشرين أصبح فى الإمكان الحصول على جميع العناصر الأرضية النادرة ومركباتها الكيميائية. ويعتبر المصدر الإقتصادي للإربيوم هو الزينوتايم والإيوكسنايت. ويتواجد الإربيوم الفلزى كتراب ويعتبر سريع الإشتعال والإنفجار.
نظائر الإربيوم
يتكون الإربيوم الموجود كبيعيا من 6 نظائر مستقرة, Er-162, Er-164, Er-166, Er-167, Er-168, Er-170 , Er-166ويعتبر Er-166 أكثرها تواجدا 33.6%. كما يوجد له 23 نظير مشع, اكثرها ثباتا Er-169 وله عمر نصف يبلغ 9.4 يوم, Er-172 وله عمر نصف 49.3 ساعة, Er-160 عمر نصف 28.58 ساعة, و Er-165 عمر نصف 10.36 ساعة, Er-171 عمر نصف ساعة. وباقى النظائر لها عمر نصف أقل من 3.5 ساعة, ومعظمها له عمر نصف أقل من 4 دقائق. كما أن العنصر له 6 حالات تحول, وأكثرها ثباتا Er-167m بعمر نصف 2.269 ثانية.
ويتراوح الوزن الجزيئي لنظائر الإربيوم بين 144.957 وحدة كتل ذرية (Er-145 إلى 173.944 وحدة كتل ذرية (Er-174). ونظام الإضمحلال الأساسي قبل أكثر النظائ تواجدا Er-166 هو أسر الإلكترون, والنظام الأساسي بعده إضمحلال بيتا. وناتج الإضمحلال الأساسي قبل Er-166 هو نظائر العنصر رقم 67 (الهولميوم), والنواتج الأساسية بعده نظائر العنصر 69 (الثوليوم)
الإحتياطات
مثل اللانثينيدات الاخرى, فإن مركبات خام الإربيوم لها سمية منخفضة, بالرغم من انه لم يتم التحقق من ذلك تفصيليا.
شاهد أيضا
المراجع
- معمل لوس ألاموس القومي- إربيوم
- إنع أساسي- إربيوم
- الدليل إلى العناصر- نسخة منقحة, ألبرت ستيوارتكا, (جامعة أوكسفورد, طبعة 1998) ISBN 0-19-508083-1
وصلات خارجية
==المصادر==
- ويكيبيديا الإنجليزية.