الثورة الزراعية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:التعريب V3.5
ط WPCleaner v2.0b - باستخدام وب:فو (en dash or em dash)
سطر 27:
* قدم كل من بيتر ريتشيرسون وروبرت بويد وروبرت بيتنجر حالة لتطور الزراعة المتزامن مع مناخ مستقر بشكل متزايد في بداية الهولوسين.<ref>{{cite book |last=Binford |first=Lewis R. |year=1968 |chapter=Post-Pleistocene Adaptations |title=New Perspectives in Archaeology |editor=Sally R. Binford and Lewis R. Binford |publisher=Aldine Publishing Company |location=Chicago |pages=313–342}}</ref>
* يُزعم أنّ حدث Younger Dryas المفترض مسؤول جزئيًا عن انقراض الكائنات الحيوانية الضخمة وإنهاء آخر فترة جليدية، وقد أتاح هذا ظروفًا تتطلب تطور المجتمعات الزراعية للبقاء على قيد الحياة.<ref>{{cite book|title=The Origins of Agriculture: An Evolutionary Perspective|first=David|last=Rindos|publisher=Academic Press|date=December 1987|isbn=978-0-12-589281-0}}</ref>
* يجادل ليونيد غرينين Grinin بأنه مهما كانت النباتات المزروعة، فإن الاختراع المستقل للزراعة كان يحدث دائمًا في بيئات طبيعية خاصة (على سبيل المثال، جنوب شرق آسيا)، ومن المفترض أن زراعة الحبوب بدأت في مكان ما في الشرق الأدنى: في تلال فلسطين أو مصر، ولهذا يؤرخ غرينين بدء الثورة الزراعية خلال الفترة من 12000 إلى 9000 قبل الميلاد، على الرغم من أن بعض النباتات المزروعة أو عظام الحيوانات الأليفة في بعض الحالات كانت حتى أقدم من عمر 14 - 15 ألف سنة.<ref name="Richersonetal2001">{{cite journal|last = Richerson|first = Peter J.|authorlink =|year = 2001|title = Was Agriculture Impossible during the Pleistocene but Mandatory during the Holocene?|journal = American Antiquity|volume = 66|issue = 3|pages = 387&ndash;411387–411|doi = 10.2307/2694241|displayauthors = etal |jstor = 2694241|last2 = Boyd|first2 = Robert}}</ref>
* اقترح أندرو مور(Andrew Moore) أن الثورة النيوليتية نشأت على فترات طويلة من التطور في بلاد الشام، وربما بدأت العصر الحجري الوسيط (Epipaleolithic)، ففي "إعادة تقييم للثورة العصر الحجري الحديث"، واصل فرانك هول(Frank Hole) التوسع في العلاقة بين تدجين النبات والحيوان، واقترح أنها يمكن أن تحدث بشكل مستقل خلال فترات زمنية مختلفة، في مواقع لم تستكشف بعد، وأشار إلى أنه لم يتم العثور على أي موقع انتقالي يوثق التحول عن ما وصفه بالنظم الاجتماعية المؤجلة والعاجلة، كما أشار إلى أن المجموعة الكاملة من الحيوانات المستأنسة (الماعز والأغنام والماشية والخنازير) لم يتم العثور عليها حتى الألفية السادسة في تل رماد، وخلص هول إلى أنه "ينبغي إيلاء اهتمام وثيق في التحقيقات المستقبلية إلى الحواف الغربية لحوض الفرات، ربما حتى جنوب شبه الجزيرة العربية ، خاصة عندما تدفقت الأودية التي تحمل جريان مياه الأمطار في العصر البليستوسيني". <ref>{{cite book|title=A Short History of Progress|first=Ronald|last=Wright|publisher=Anansi|year=2004|isbn=978-0-88784-706-6}}</ref>