الصلاة في الإسلام: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
صالح (نقاش | مساهمات)
ط استرجاع تعديلات 2001:16A2:500B:3890:E0BF:81F8:749C:217C (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة إسلام
وسم: استرجاع
←‏شروط الوجوب: تم تصحيح خطأ مطبعي
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد
سطر 91:
=== شروط الوجوب ===
# [[إسلام|الإسلام]]: فكل مسلم يؤمن بوحدانية [[الله]]، وأن [[محمد بن عبد الله|محمدا]] هو الرسول الخاتم، ويؤمن بباقي الرسل والأنبياء والكتب السماوية والملائكة والقدر تجب عليه الصلاة، ولا تسقط عنه تحت أي ظرف عدا المرأة الحائض والنفساء. فغير المسلم لا تجب عليه الصلاة ولا تقبل منه لأن العقيدة عنده فاسدة.
# [[العقل]]: فلا تجب على المريض مرضا عقليا (المجنون) لأنه ليس مسئولامسؤولا عن أفعاله وأقواله. فلا تجب الصلاة على غير العاقل المميز لأن العقل مناط التكليف.
# [[البلوغ]]: فلا تجب الصلاة على غير البالغ أما الصبي فيؤمر بها لسبع سنين ويضرب عليها لعشر سنين، أما التكاليف الشرعية فعند البلوغ.
# وشرط زائد للمرأة وهو النقاء من دم الحيض والنفاس.<ref name="الشبكة الفقهية">[https://www.feqhweb.com/vb/t359.html - الشبكة الفقهية - شروط و أركان وواجبات وسنن الصلاة لشيخ بن باز رحمه الله] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170730174627/http://www.feqhweb.com:80/vb/t359.html |date=30 يوليو 2017}}</ref>