ثقافة فلسطين: الفرق بين النسختين

بعد نزوح الفلسطينيين عام 1948، كان الشعر يتحول إلى وسيلة للنشاط السياسي. من بين هؤلاء الفلسطينيين الذين أصبحوا مواطنين عرب من إسرائيل وبعد صدور قانون الجنسية في عام 1952، والذين اشتهروا بأدب المقاومة كان الشاعر [[محمود دسوقي]]، [[محمود درويش]]، [[سميح القاسم]]، و[[توفيق زياد]]. هذه أعمال الشعراء غير معروف إلى حد كبير إلى العالم العربي لسنوات بسبب عدم وجود علاقات دبلوماسية بين إسرائيل والحكومات العربية لكن الوضع تغير بعد كتايات [[غسان كنفاني]]، الكاتب الفلسطيني المنفى في لبنان، ونشرت مختارات منأما( أعمالهاشعراء الثورة في عامالمنفى) 1966.<refفهم: name=Shahin41/>( عزالدين المناصرة- معين بسيسو- أحمد دحبور- مريد البرغوثي ).

كثيرا ما يشترك الشعر الفلسطيني ويمتاز بالكتابة بقوة عن المحبة وفقدان الشعور والحنين للوطن الضائع.<ref name=Shahin41/>>بالشتات شخصيات مثل [[إدوارد سعيد]] و[[غادة الكرمي]]، المواطنين العرب في إسرائيل مثل [[اميل حبيبي]]، من سكان مخيمات اللاجئين مثل إبراهيم نصر الله الذين قدموا مساهمات لعدد من الميادين.[[ملف:Adeeb.jpg|تصغير|150بك|الشاعر الفلسطيني [[Adeeb rafeeq]]]]