بصمة وراثية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسوم: لا أحرف عربية مضافة تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 9:
لم تُعرَف البصمة الوراثية حتى كان عام 1984 حينما نشر د. "آليك جيفريز" عالم الوراثة ب[[جامعة ليستر]] ب[[إنجلترا]] بحثًا أوضح فيه أن المادة الوراثية قد تتكرر عدة مرات، وتعيد نفسها في تتابعات عشوائية غير مفهومة. وواصل أبحاثه حتى توصل بعد عام واحد إلى أن هذه التتابعات مميِّزة لكل فرد، ولا يمكن أن تتشابه بين اثنين إلا في حالات التوائم المتماثلة فقط؛ بل إن احتمال تشابه بصمتين وراثيتين بين شخص وآخر هو واحد في [[الترليون]]، مما يجعل التشابه مستحيلاً؛ لأن سكان الأرض لا يتعدون ال[[مليار]]ات الستة، وسجل الدكتور «آليك» براءة اكتشافه عام 1985، وأطلق على هذه التتابعات اسم «البصمة الوراثية للإنسان» (أو بصمة ال[[دنا]] للإنسان) {{إنج|The DNA Fingerprint}}، وتُسمَّى في بعض الأحيان الطبعة الوراثية {{إنج|DNA typing أو DNA profiling}}.
 
== كيفية الحصول على بصمة وراثية==
# تُستخرَج عينة [[حمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين]] من نسيج الجسم أو سوائله (مثل الشعر، أو الدم، أو اللعاب).
# تُقطَع العينة بواسطة [[إنزيم]] معين يمكنه قطع شريطي ال[[حمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين]] طوليًّا؛ فيفصل قواعد «[[الأدينين]] A» و«[[الجوانين]] G» في ناحية، و«[[الثايمين]] T» و«[[السيتوزين]] C» في ناحية أخرى، ويُسمَّى هذا الإنزيم ب[[الآلة الجينية]]، أو [[المقص الجيني]].