شرك (إسلام): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 57:
** بأن يرقي المسلم نفسه وغيره بغير الرقية الشرعية أي بأن يعتمد على أمر آخر في الرقية، كأن تكون فيها طلاسم، أو كلام غير مفهوم، فلا تجوز الرقية إلا بكلام الله تعالى والاعتقاد التام بأن الله تعالى هو القادر الوحيد على رفع الأذى عن كافة الناس.
** بأن يعتمد المسلم على التمائم كالخرزة الزرقاء، أو التعاويذ بهدف رفع البلاء، بدلاً من الاعتماد على الله تعالى وحده في هذا الأمر.
** بأن يتبارك المسلم بغير الله تعالى، كأن يتبرك بالأولياء والصالحين، كالذهاب إلى قبورهم والتمسح به وطلب الوساطة بينهم وبين الله تعالى، أو التبرك بمكان معين كمكان ولادة الرسول -صلى الله عليه وسلم-.
* الشرك الأصغر بالأقوال، بأن يقول المسلم أمور غير مشروعة، مثل:
** الحلف بغير الله تعالى، كأن يحلف بالكعبة أو بالأنبياء، وهذا الأمر قد يكون شركاً أصغر إن أخطأ المسلم باللفظ دون القصد، ويكون شركاً أكبر في حال أخطأ باللفظ وقصد المعنى منه.
** التلفظ بألفاظ تضع الخلق والله بالمكانة نفسها، كأن يضع بين اسم شخص وبين الله واو العطف.
** سب الدهر، أو أي شيء خلقه الله تعالى كالسماء والرياح والأمطار، والتحسر على الأمور باستخدام لفظ " لو" .