سامي يوسف: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
طلا ملخص تعديل
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 45:
وسرعان ما احتل العناوين الرئيسية على القنوات العالمية كقناة الـ”سي.أن.أن” والـ”بي.بي.سي” والـ”أي.بي.سي” والجزيرة، ناهيك عن القنوات الفضائية الرئيسية سواءً في الشرق الأوسط أو تركيا. أطلقت عليه مجلة التايمز البريطانية لقب “أكبر نجم روك مسلم” ولقب ب“أشهر مسلم بريطاني في العالم” من قبل مجلة الغارديان. لقد كانت مجرد مسألة وقت، واعتبرت موسيقاه البديل المنافس للموسيقى الغربية السائدة. {{تأكيد رأي}}
 
تم تكريمه على نجاحه من قبل [[جامعة روهامبتون]] في جنوب غرب [[لندن]]، ونتيجة لذلك، أصبح أول وأصغر مسلم حائز على جائزة الدكتوراه الفخرية في الآداب كما حضر [[ميدان تقسيم]] في إسطنبول – تركيا - ليصل عدد الحضور أكثر من 250000 متفرج، من أجل مشاهدة أداء سامي. “إنه واحد منا” هكذا يعتبره الجمهور التركي، وبفخر يغني الجميع مع سامي الذي يجيد التركية إلى حد ما. كما حضر قاعة ويمبلي في لندن، قاعة المزار في لوس انجليس وفيلودروم في كيب تاون – جنوب إفريقيا،أفريقيا، يغني بعدة لغات كالإنجليزيةكالإنجليزية، والعربيةالعربية، والتركيةالتركية، والفارسيةالفارسية، والأرديةالأردية، والآذريةالآذرية والماليزية إلى جانب عزفه على العديد من الآلات الكلاسيكية وغيرها.
كما حضر حفل موسيقي لايف والذي أقامه في قاعة ويمبلي فقد خصص هذا الحفل لجمع الملايين من الجنيهات للتبرع لضحايا الصراع في منطقة لادن في دارفور، إلى جانب تلقيه إشادة وتقدير من قبل الحكومة البريطانية على جهوده، كما بادر سامي للعمل جنباً إلى جنب مع الجمعيات الخيرية تحت رعاية الأمم المتحدة، وصندوق إنقاذ الأطفال، للمساعدة في رفع الروح المعنوية لضحايا فيضانات باكستان عام 2010 من خلال إرسال رسائل الأمل والدعم المتواصل من خلال الأغنية الخيرية التي قدمها تحت عنوان أسمع نداءك، وكما وصفته الـ”بي.بي.سي"و الـ”سي.أن.أن" باللسان الناطق لحملات التوعية التي يقودها مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية.
 
سطر 66:
 
== أمتي ==
عام 2005 جاء ألبوم “أمتي” عقب ألبوم المعلم. انتقل سامي يوسف من “المعلم” فلم يعد "بالدف" أو "النشيد" متوجهاً نحو الموسيقى. فكان ألبوم “أمتي” موسيقياً، فالألبوم يجمع بين عدة أنواع مختلفة من الموسيقى، الممزوجة مع بعضها البعض، سواء كان تردد أوتار أغنية “مناجاة” أو بكاء الناي على “محمد صلى الله عليه وسلم”، كما أحدث ألبوم أمتي هو الآخر تغيير في “الموسيقى الإسلامية” الأغنية الأكثر نجاحاً كانت الأغنية الفولكلورية الأفغانية “حسبي ربي” والتي لاقت رواجاً كبيراً في العالم العربي والإسلامي مما أدى ذلك في نهاية المطاف إلى إطلاق لقب “أكبر مغني روك إسلامي” على سامي يوسف من قبل مجلة التايمالتايمز الشهيرة.
 
== جوائز وتقديرات ==