سفر أخنوخ: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 31:
سيأكلون مع ابن الإنسان هذه إشارة إلى السيد المسيح .......وما قبلها يحكمهم رب الارواح فاذا كان المسيح ليوجد والروح القدس لها رب وهو رب الارواح فقد ثبت توحيد الربوبية ومعها توحيد الالوهيه والنتيجة الحتمية توحيد الأسماء والصفات لذات الله ........ حتى وان اسبغ على بعض عباده فيضا من قدرته اشتقت منها هذه الأسماء مثل قدرة احياء الموتى او الاطعام او التصوير ....... واذا كان لم يعط لنفسه ملكا خاصا به يميزه عما سبقه من الانبياء وكان قادرا على ذلك لم يجرؤ على نسب صفة خاصة تميزه عن بقية البشر خارج اطار الرسالة فالنتيجة هى صدقه ومن الصدق جاء التصديق بما جاء
وتخيل ان أحد البشر الواقفين في انتظار صلب السيد المسيح وترى الجنود يدفعونه إلى مصيره
رسالة التي وصلته بالوحى وما قبل ذلك فان لم ينكر او يؤيد فكرة ان المصلوب .
ومع كل هذا الزخم الهائل من المعارف قديما بين اهل الكلام والشعر فلم يستطع أحد ان يتغلب على تحديات
ومع العصر الحديث فان العلم المادى لم ينفى بل اكد صحة وإلى ان تقوم الساعة لكل العالم التحديات قائمة فهل من مجادل؟
 
من يرقدون ويقومون إلى الابد إشارة إلى الموت والبعث ثم المختارون الصالحون وهم عباد الله المقربون تختفى عنهم قسمات الانكسار لما عانوا في حياتهم لثباتهم على كلمة الحق
 
== مراجع ==
{{مراجع}}