فوتون: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استبدال الملف Bohr-atom-PAR.svg بالملف Bohr_atom_model.svg
ط بوت: قوالب الصيانة و/أو تنسيق
سطر 115:
}} {{de icon}}</ref>—بدا أنها آخر صيحة لنماذج الضوء الجسيمية.
 
[[ملف:Light-wave-ar.svg|تصغير|340بك||في 1900، [[جيمس كلارك ماكسويل|ماكسويل]] [[معادلات ماكسويل|النموذج النظري للضوء]] على أنه تذبذب مجالين [[حقل كهربائي|كهربائي]] و[[حقل مغناطيسي|مغناطيسي]] بدت مكتملة. مع ذلك، العديد من الملاحظات لم يكن ممكنا تفسيرها بأي نموذج موجي من [[الإشعاع الكهرومغنطيسي]]، وهذا أدى للفكرة القائلة بأن طاقة الضوء كانت قد رزمت في ''كمّات'' الموصوف بالعلاقة E=hν. بينت تجارب لاحقة أن كمات الضوء هذه تحمل أيضا كمية تحرك وعليه، يمكن اعتبارها [[جسيم أولي|جسيمات]]: ولد مفهوم '''الفوتون'''، مؤديا إلى تفهم عميق للمجالات الكهربائية والمغنطيسية نفسها.]]
إن [[معادلة الموجة الكهرومغنطيسية|نظرية الموجة لماكسويل]]، مع ذلك، لا تحسب حسابا لجميع خصائص الضوء. تتنبأ نظرية ماكسويل بأن طاقة موجة الضوء تعتمد فقط على [[شدة|شدتها]]، ليس على [[تردد|ترددها]]، على الرغم من أن أنواع عديدة من التجارب المستقلة تظهر أن الطاقة الممنوحة بالضوء للذرات تعتمد على تردد الضوء فقط وليس شدته. على سبيل المثال، [[كيمياء ضوئية|بعض التفاعلات الكيميائية]] يتم إثارتها فقط عن طريق ضوء بتردد أعلى من حد معين. إذا كان هذا الضوء ذا تردد أقل فمهما بلغت شدته لا يحفز التفاعل. بالمثل، بالإمكان نزع الكترونات من صفيحة معدنية بتسليط ضوء ذي تردد عالي بقدر كاف عليها ([[تأثير كهروضوئي]])؛ تتعلق طاقة الالكترونات المنتزعة بتردد الضوء فقط، وليس الشدة.<ref>اعتماد التردد الإضاءة ص. 276f., التأثير الكهروضوئي قسم 1.4 في {{مرجع كتاب
| الأخير=Alonso | الأول=M.
| الأخير2=Finn | الأول2=E.J.
| العنوان=Fundamental University Physics Volume III: Quantum and Statistical Physics
| الناشر={{وإووصلة إنترويكي|أديسون-ويسلي|Addison-Wesley}}
| الرقم المعياري=0-201-00262-0
| السنة=1968
سطر 293:
| الأخير2 = Finn | الأول2=E.J.
| العنوان = Fundamental University Physics Volume III: Quantum and Statistical Physics
| الناشر = {{وإووصلة إنترويكي|أديسون-ويسلي|Addison-Wesley}}
| السنة = 1968
| الرقم المعياري=0-201-00262-0