لون: الفرق بين النسختين

إن عدد الألوان الأساسية المحدودة، والتي يتم استخدامها بصورة منفصلة في كل ثقافة من الأمور التي عليها جدال. فمثلا، في ثقافة معينة يتم البدء بمصطلحين، الغوامق (وتغطي الأسود، الألوان الغامقة والألوان مثل الأزرق) والفواتح (وتغطى الأبيض، ألوان الفاتحة، والألوان الدافئة مثل الأحمر),، وذلك قبل البدء في إضافة الألوان الأخرى,الأخرى، وبالترتيب لأحمر,لأحمر، الأخضر,الأخضر، الأخضر و/أو الأصفر,الأصفر، الأزرق,الأزرق، البني,البني، البرتقالي,البرتقالي، القنفلي,القنفلي، القرمزي,القرمزي، و/أو الرمادي. يوجد جدال قديم حول هذه النظرية حيث أن تسمية الألوان الأساسية طبقا للتطور التدريجي يعطى الانطباع بأنه نظرا للتطور التكنولوجي المعقد فإن هذا الموضوع لا يمكن تحقيقه بهذه الطريقة.

يوجد مثال مؤرخ لنظرية أصناف الألوان العالمية ''مصطلحات الألوان الأساسية'' بمعرفة [[برينت بيرلين]] و[[بول كاي]] [[1969]] ''عالمية الألوان وتطورها''. مثال أحدث من هذا للتحديد اللغوي بمعرفة [[يوليوس دايفيدوف]] [[1999]] ''هل تصنيف الألوان عالمي؟ دليل جديد من العصر الحجري'' وفكرة التحديد اللغوي لأصناف الألوان كانت تستخدم كدليل في [[افتراض سابير-ورف|افتراضات سابير-ورف]] (''اللغة,اللغة، الأفكار,الأفكار، والحقيقة'' [[1956]] بمعرفة [[بينيامين لي ورف]].

بالإضافة إلى ذلك,ذلك، فإن الألوان المختلفة غالبا ما ترتبط بالحالة الوجدانية,الوجدانية، والقيم,والقيم، والجماعات,والجماعات، ولكن هذه الحالات غالبا ما تكون متغيرة بين الثقافات. فمثلا في أحد الثقافات يكون اللون الأحمر دافع للحركة,للحركة، البرتقالي والأرجواني للحالة الروحية,الروحية، الأصفر للابتهاج,للابتهاج، الأخضر للراحة والدفء,والدفء، الأزرق للاسترخاء,للاسترخاء، الأبيض يكون إما للنقاء أو الموت. وهذه الارتباطات مشروحة بالكامل في صفحات الألوان,الألوان، [[سيكولوجية لون|سيكولوجية الألوان]].

إن [[نظرية]] الإحساس الثلاثي بالألوان سابقا حقيقية تماما في حالة أن المشهد بالكامل يتكون من نفس اللون وبنفس الدرجة,الدرجة، وهذا غير واقعي بالطبع. وفي الواقع يقوم المخ بمقارنة الألوان المختلفة في المشهد,المشهد، لتقليل تأثير البريق. ولو أن هناك مشهد يبرق بلون واحد,واحد، ثم ظهر بريق للون آخر,آخر، فطالما أن الفرق بين مصادر الضوء في مدى معقول,معقول، فإن لون المشهد سيبقي ثابت بالنسبة للمشاهد.وقد تم اكتشاف ذلك عن طريق [[إيدون لاند]] في السبعينيات من القرن العشرين وقد أدى ذلك لاكتشاف نظريته عن [[استقرار لون|استقرار الألوان]].

ملحوظة: المقارنة القادمة تتطلب نظام عرض رقمي (غالبا,غالبا، جهاز [[حاسوب محمول]],، أو شاشة [[إل سي دي|LCD]] متصلة مع [[دى في أى|DVI]]) لتفادى الأخطاء التي قد تحدث بين الاستجابة للترددات و[[منحني جاما|منحنيات جاما]]. قارن مدى رؤية لألوان GRB الأساسية والفرعية مع خلفية بيضاء.