حمدي قنديل: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.9
لا ملخص تعديل
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق iOS
سطر 1:
{{وفاة حديثة}}
{{صندوق معلومات شخص|صورة= حمدي قنديـل.jpg}}
'''حمدي قنديل''' ([[1936]] ب[[القاهرة]] في [[مصر]]<ref>[http://www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=26012014&id=cc0b009b-29e1-479b-8e36-f30ffb13dd48 حمدي قنديل في «مذكراته»: تعاونت مع جارى الشيوعي في توزيع المنشورات بمسجد السيد البدوي - بوابة الشروق<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170116172525/http://www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=26012014&id=cc0b009b-29e1-479b-8e36-f30ffb13dd48 |date=16 يناير 2017}}</ref> - [[31 أكتوبر]] [[2018]] / [[22 صفر]] [[1440 هـ]] ب[[القاهرة]] في [[مصر]]) كان صحفيا، مذيعا، حواريا وناشطا [[مصري|مصرياً]] بارزا.<ref name="SaidIdentity">Said, Rania. [http://n.identity-mag.com/article.aspx?ArticleID=172 A Few Good Men: Hamdi Qandeel]. ''Identity Magazine''. 2011.</ref> بدأ قنديل عمله كصحافي في خمسينات[[الخمسينيات|خمسينيات]] القرن الماضي عندما كتب في ''مجلة'' "''آخر ساعة''" بدعوة من الصحفي المخضرم [[مصطفى أمين]]. في عام 1961، بدأ عمله كمذيع في التلفزيون المصري من خلال برنامج "أقوال الصحف" حتى عام 1969 عندما عُيّن مديراً لاتحاد الإذاعات العربية. في عام 1971 غادر منصبه احتجاجاً على تفتيش حكومي للموظفين التقنيين. عمل في وقت لاحق مع [[يونسكو|اليونسكو]] من عام 1974 إلى عام 1986، متخصصا في مجال الإعلام الدولي. في عام 1987 شارك في تأسيس شركة قنوات فضائية أصبحت تعرف في وقت لاحق باسم [[مركز تلفزيون الشرق الأوسط|"إم بي سي"]]، حيث عمل لمدة ثلاثة أشهر قبل أن يغادر بسبب الخلافات السياسية مع الإدارة. قنديل قدم لفترة قصيرة برنامج "مع حمدي قنديل" على [[شبكة راديو وتلفزيون العرب]]، لكنه غادر وسط خلافات بينه وبين المديرين فيما يتعلق بمقابلات مخطط لها مع [[معمر القذافي]] و<nowiki/>[[طارق عزيز]].
 
عاد إلى التلفزيون المصري في عام 1998، مقدما البرنامج الخاص بالشؤون الجارية والنقد الصحفي "رئيس التحرير". أصبح البرنامج واحدا من البرامج الأكثر شعبية واحتراما في مصر. بعد مشكلة مع رقابة الدولة، نقل قنديل البرنامج إلى [[تلفزيون دبي]] في عام 2004 تحت اسم "قلم رصاص". تلقى البرنامج الجديد مشاهدات عالية في جميع أنحاء [[الوطن العربي|العالم العربي]]. اضطر إلى ترك تلفزيون دبي بعد انتقاد الحكومات العربية، وبعد ذلك قدم البرنامج على قناة [[الليبية الفضائية|الليبية]] لمدة شهرين قبل أن تقوم الحكومة الليبية بإلغائه. عاد إلى مصر وكتب في ''[[المصري اليوم]]'' ثم ''[[الشروق الجديد|الشروق]]''، ولكن ارتباطه مع تلك الأخيرة انتهى نتيجة دعوى تشهير من وزير الخارجية المصري حينها [[أحمد أبو الغيط]] ردا على عمود كتبه قنديل منتقدا السياسة الخارجية المصرية في أيار / مايو 2010. القضية أسقطت في وقت لاحق في أعقاب [[ثورة 25 يناير|الثورة المصرية عام 2011]].