اضطرابات عدن (2015-2019): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.7 |
ط بوت: إصلاح خطأ فحص ويكيبيديا 16 |
||
سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=أغسطس 2017}}
{{صندوق حملة الأزمة اليمنية}}
'''اضطرابات عدن (2015 إلى الوقت الحاضر)'''<ref>{{
==الهجمات والحوادث خلال عام 2015==
اندلعت حوادث الإرهابيين في 6 أكتوبر 2015 عندما استهدف مجموعة من مقاتلي داعش موتيل يضم نائب رئيس الجمهورية ورئيس وزراء اليمن وعملت كقاعدة عسكرية للتحالف العربي ووحدات الجيش اليمني الموالية للرئيس هادي مما أسفر عن مقتل 15 من موالي هادي والسعوديين. فجر انتحاريان من داعش نفسيهما. على الرغم من أن الحوثيين اشتبهوا أولا في الهجوم الذي قام به وزير النقل اليمني بدر باسلمة فإن داعش أعلن مسؤوليته في وقت لاحق.<ref>{{
==حوادث أخرى خلال عام 2016==
سطر 12:
==حوادث الشيخ عثمان==
بدأت الأحداث في حي [[الشيخ عثمان]] في 6 يناير أطلق مسلحون مجهولون النار على عقيد من مكتب التحقيق الجنائي في عدن داخل سيارته. في 31 يناير كانت جثة رجل دين سلفي كبير في حي الشيخ عثمان ميتا وعذب. كان رجال الدين قد اختطفوا قبل أيام من قبل الجماعات المسلحة. كان رجل الدين سماحان عبد العزيز مؤثرا جدا في جانب موالي هادي ورفض تنظيم القاعدة في جزيرة العرب وداعش والحوثيين في خطبه. لم تعلن أية جماعة مسؤوليتها عن القتل. في 29 فبراير فجر انتحاري من داعش نفسه خارج حاجز عسكري مما أسفر عن مقتل أربعة وإصابة سبعة من موالي هادي في حي الميمدرة في الشيخ عثمان. في 4 مارس [[مجزرة دار الأم تريزا في عدن|اقتحم مسلحون من داعش مسكنا لرعاية المسنين]] من قبل متطوعين [[مسيحية|مسيحيين]] وقتلوا حارسا واحدا و 11 من سكان المنزل وأربع راهبات مسيحيات [[هنود|هنديات]]. كاهن هندي من داخل الدار اختطف ويعتقد أنه أعدم بعد بضعة أسابيع. ادعت وكالته أن الكاهن لم يعدم ولا يزال حيا. [[البابا فرنسيس]] علق على الهجوم قائلا إن هذا عمل شيطاني من [[قتل جماعي|القتل الجماعي]]. في 29 أبريل قام مسلحون على دراجات نارية باغتيال الضابط الأمني
==تفجيرات كريتر==
بدأت الهجمات الإرهابية لتظهر في حي [[كريتر]] في 30 ديسمبر عندما تم تفجير سيارة مفخخة في الحي مما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل. لم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجوم. يوم 29 يناير وقع هجوم انتحاري بسيارة ملغومة من قبل انتحاري من داعش خارج نقطة تفتيش عسكرية في الحفرة المركزية مما أسفر عن مقتل جنديين وإصابة خمسة آخرين. ادعى داعش المسؤولية في وسائل الإعلام على شبكة الإنترنت. في 29 فبراير مقاتلو اللجان الشعبية التابعة لهادي اشتبكوا مع حراس خارج مقر الجيش في كريتر للمطالبة بالدواء الطبي لمقاتلي جرحاهم. لم ترد تقارير عن وقوع اصابات.<ref>{{
==هجوم إنماء في 5 يناير==
في 5 يناير قام مهاجم انتحاري بعملية انتحارية بالقرب من موكب محافظ عدن ولحج ومدير أمن عدن. نجا المسؤولين الثلاثة في الهجوم ولكن المتبعة معركة بالأسلحة النارية مما أسفر عن مقتل ثلاثة من حراسهم الشخصيين. فر المسلحون إلى المناطق الصحراوية في عدن مع اعتقاد الحكومة بأن منتسبو داعش هم المشتبه بهم في الهجوم.<ref>{{
==معركة المنصورة==
سطر 24:
==هجوم 25 مارس==
{{
يوم 25 مارس عام 2016 فجر ثلاثة انتحاريين من داعش سيارة هناك في نقاط التفتيش الذاتي في أماكن متعددة في عدن مما أسفر عن مقتل 17 جنديا و 10 مدنيين كما جرح العشرات. أعلنت الجماعة مسؤوليتها عبر الإنترنت.<ref>{{
==القتال في خورماكسار==
سطر 31:
==تفجيرات البريقة==
في 17 فبراير فجر انتحاري من داعش نفسه داخل مخيم رأس عباس في [[مديرية البريقة]] مما أسفر عن مقتل أكثر من 13 شخصا وجرح أكثر من 60 مجندا جديدا من موالي الرئيس هادي. أعلن داعش مسؤوليته عبر الإنترنت ويزعم أن 20 من موالي هادي قتلوا في الهجوم وليس 13.<ref>{{
==اشتباكات بين ستك و هادي الموالين==
اندلع القتال بين الفصائل في محيط [[مطار عدن الدولي]] في 12 فبراير 2017. حاول الحرس الجمهوري الموالي لهادي الاستيلاء على المطار من ميليشيا تدعمها دولة الإمارات العربية المتحدة التي تسيطر عليها منذ عام 2015. أفادت التقارير أن مروحية حربية تابعة للتحالف فتح النار على الفصيل الموالي للإماراتي فأصاب ثلاثة جنود. تم تفسير هذه الاشتباكات على أنها دليل على وجود خلل متعمق بين أعضاء الائتلاف. في أوائل شهر مارس أفيد بأن الجنود السودانيين اعتدوا على المطار في محاولة لانتزاع السيطرة من القوات الموالية للإماراتيين. في نهاية أبريل 2017 أقال هادي محافظ [[عدن]] عيدروس الزبيدي بسبب عدم وعيه والولاء للحركة الجنوبية. في 3 مايو عقدت تجمعات كبرى في عدن احتجاجا على قرار هادي. بعد ذلك بأسبوع تم تشكيل لجنة الاتصالات السعودية وكان بعض الأعضاء محافظو [[محافظة شبوة]] و[[محافظة حضرموت]] و[[محافظة لحج]] و[[سقطرى]] و[[محافظة المهرة]]. كما أنه يمتلك السيطرة الجزئية في [[محافظة أبين]] وفي عدن. بعد يوم واحد رفض هادي المجلس ووصفه بأنه غير شرعي. في 31 مايو استولى المقاتلون الموالون للسعودية على مطار عدن من موالين لهادي مما أسفر عن مقتل رجلين. اندلعت قضية مطار عدن لأول مرة عندما رفض هادي نفسه الإذن بالهبوط في أوائل فبراير واضطر إلى الهبوط بدلا من ذلك في جزيرة سقطرى اليمنية قبل أن يحاول العودة مرة أخرى إلى عدن. هادي ثم العميد مهران قباطي قائد اللواء الرابع - الذي يعمل كحرس شخصي للرئيس - حصار للمطار والاشتباكات بين الجانبين تليها. في 12 يونيو قام الحاج علي الديباني قائد حزب الهادي بتفتيش حاجز العلم على لواء الحزام. قائد اللواء الحزام الذي تولى قيادة الحاجز هو كامل الخالدي أبو يونس.<ref>{{
==المراجع==
سطر 43:
{{شريط بوابات|اليمن}}
[[تصنيف:2015 في اليمن]]
[[تصنيف:الأزمة اليمنية (2011-الآن)]]
|