إمبالة: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت :عنونة مرجع غير معنون |
ط بوت: إصلاح خطأ فحص ويكيبيديا 16 |
||
سطر 30:
في الماضي وضع {{المقصود|علم التصنيف|علم التصنيف}} الإمبالة في نفس القبيلة التي تضم [[الغزلان]] ونوعين من الظباء معروفين باسم الـ[[كوب|كوبوال]]ـ[[ثيتل]] . يختلف ظبي الإمبالة عن مثل هذه القبائل، ولذا تم وضعه في قبيلة خاصة به تُعَرف باسم إيبيسروتيني. ولقد تطورت هذه القبيلة الآن لتصبح فصيلة.
وعادةً ما يتم التمييز بين [[سلالتين]] (يساعد تحليل [[حمض نووي للمتقدرات|الحمض النووي للمتقدرات]] على هذه العملية):<ref name="Nersting and Arctander 2001">{{cite journal |
* ظبي الإمبالة ذو الوجه الأسود(اسمه العلمي ''A. m. petersi'')
* ظبي الإمبالة المعروف(اسمه العلمي ''A. m. melampus'')
توجد الآن سلالة واحدة فقط من الإمبالة، في حين أن الأنواع الحفرية كثيرة ومتعددة نذكر منها الـ''[[أبيسروس داتوديني]]'' الذي عاش خلال فترة [[البليوسين]] (فترة جيولوجية من المقياس الزمني الجيولوجي) في [[إثيوبيا]].<ref name=Geraads2012>{{cite journal |
== الشكل ==
سطر 45:
تتميز الإمبالة بقدرتها على التكيف مع أنواع الكلأ المختلفة. تنتقل هذه الحيوانات تبعًا للموسم من التغذية على الأراضي العشبية إلى التغذية على أوراق الشجيرات. بحيث تأكل الأعشاب الطازجة في المواسم الرطبة.<ref name="Estes 1991"/> بينما في المواسم الجافة تتجه إلى تناول ورق الشجيرات والبراعم وأوراق النباتات والبذور.<ref name="Estes 1991"/> ومن المحتمل أيضًا أن تقوم بالتبديل بين هذين النوعين من التغذية وفقًا للموطن الذي تتواجد فيه.<ref>Smithers, R. H. N. (1983) ''The Mammals of the Southern African Subregion''. University of Petoria.</ref> تصبح الإمبالة فريسةً لكل من [[النمور]] و{{المقصود|الفهود|الفهود}} و{{المقصود|الأسود|الأسود}} و[[كلب بري إفريقي|الكلاب البرية]].
تحظى الإمبالة، مثل الظباء الإفريقية الأخرى الصغيرة والمتوسطة الحجم، بترتيب خاص للأسنان الموجودة في الجزء الأمامي من الفك السفلي يشبه هذا الترتيب [[أسنان المشط]] الموجودة أيضًا في [[ستريبسريني|رئيسيات الستريبسريني]]، (strepsirrhine primates)
== البنية الاجتماعية والتكاثر ==
سطر 53:
يبدأ موسم تزاوج الإمبالة، المعروف أيضًا بموسم [[التكاثر(تكاثر الثدييات)|التكاثر]]، نحو نهاية الموسم الرطب من شهر مايو. وتستمر فترة التزاوج في العادة قرابة ثلاثة أسابيع. يتم ميلاد الصغار عادةً بعد ستة أو سبعة أشهر.<ref name="Estes 1999">Estes, R.D. 1999 The Safari Companion. Rev. Ed. Chelsea Green Publishing Company: White River Junction.</ref> تمتلك الأم القدرة على تأخير إنجابها لشهر إضافي إذا كانت الظروف غير مواتية. وعندما تحين لحظة الولادة تنعزل أنثى الإمبالة عن القطيع<ref name="Estes 1999"/> على الرغم من المحاولات المتعددة التي يبذلها الذكر لكي تبقى في منطقته.<ref>Jarman, M. (1979). "Impala Social Behaviour: Territory, Hierarchy, Mating, and the Use of Space". ''Beihefte Z. Tierpsychol''. 21:1-92.</ref> تُبقي أنثى الامْبالَة وليدها في مكانٍ منعزل لبضعة أيام أو تتركه نائمًا في الخباء لعدة أيام أو أسابيع أو أكثر قبل عودتهما إلى القطيع.<ref name="Estes 1991"/> وهناك ينضم الوليد إلى مجموعة من الصغار ويذهب إلى الأم فقط عند حاجته إلى الرضاعة أو عند اقتراب [[الحيوانات المفترسة]].<ref name="Estes 1991"/> تستمر فترة رضاعة الصغار من أربعة إلى ستة أشهر.<ref name="Estes 1991"/> يتم إجبار ذكور الإمبالة البالغة على هجرة مجموعة الصغار لتنضم إلى قطعان من الذكور غير المتزوجة.<ref name="Estes 1991"/>
يبدأ القطيع كله عند شعوره بالخوف أو الفزع في القفز لكي يشتت انتباه من يحاول افتراسه. يمكن للقطيع أن يقفز لمسافات تصل إلى أكثر من عشرة أمتار (33 قدمًا) بارتفاع ثلاثة أمتار (تسعة أقدام). ويمكن أن تصل سرعة الإمبالة أثناء هروبها من الحيوانات المفترسة إلى {{حول|90|km/h|mph|abbr=on}},
== الحالة ==
تُعد الإمبالة المعروفة واحدة من أكثر الظباء انتشارًا في إفريقيا وتتواجد داخل محميات طبيعية.<ref name=iucn>{{cite journal | authors = IUCN SSC Antelope Specialist Group |
== الصور ==
سطر 88:
{{معرفات الأصنوفة}}
{{ضبط استنادي}}
[[تصنيف:أجناس ثدييات أحادية النوع]]
[[تصنيف:أنواع القائمة الحمراء غير المهددة]]
|