الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي محمد في صحيفة يولاندس بوستن: الفرق بين النسختين

 

== الموقف في الدنمارك ==

الرأي السائد في [[الدنمارك]] يقول بأن الرسومات لم تخرق أي [[قانون]] من قوانين السب والتجريح. وأن اعتذار الصحيفة عن جرحها لمشاعر [[مسلم|المسلمين]] كاف. كما أرادت الجالية [[إسلام|الإسلامية]] في [[الدنمارك]] رفع قضية إلى المحكمة لتحديد كون الرسوم المنشورة تخرق [[قانون|قوانين]] [[حكومة|الدولة]] أم لا، ولكن قام المدعى العام بإسقاط القضية قبل وصولها إلى المحكمة لأنه وجد أنه لا أساس للقضية. ويرى البعض أن الجالية [[إسلام|المسلمة]] في [[الدنمارك]] قد اختارت التكتيك الخاطئ بنشرها القضية في العالم [[عرب|العربي]]، صابّة الزيت على النار، علما بأن هذا التحرك لم يجد الكثير من التعاطف في الدنمارك.

 

* 79% يعتقدون أنه لا يوجد داعي لأن يعتذر رئيس وزراء [[الدنمارك]] [[أندرس فوغ راسموسن]] لل[[مسلم]]ين.

* 44% يعتقدون أن رئيس وزراء الدنمارك [[أندرس فوغ راسموسن]] يجب أن يكون أكثر فعالية في حل الأزمة.

* 69% يعتقدون أنه لا داعي لأن تعتذر صحيفة [[يولاندس بوستن]] [[مسلم|للمسلمين]].