زمزم: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل وسوم: تعديلات المحتوى المختار تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
وسم: استرجاع |
||
سطر 44:
يقول [[أيوب صبري باشا|أيوب صبري]] في كتابه ([[مرآة الحرمين الشريفين وجزيرة العرب|مرآة جزيرة العرب]]): ولما تولى [[الدولة العباسية|بنو العباس]] الخلافة حالت أعمال الملك دون قيامهم بأمر السقاية، فكانوا يعهدون إلى آل الزبير المتولين التوقيت في [[المسجد الحرام|الحرم الشريف]] القيام بأعمال السقاية بالنيابة، ثم طلب الزبيريون من الخلفاء العباسيين ترك السقاية لهم، فتركوها لهم بموجب منشور. إلا أنه نظرا لكثرة الحجاج فقد اشترك معهم آخرون في العمل باسم الزمازمة. (انتهى)
لاحقاً عمل [[الدولة العثمانية|الأتراك العثمانيين]] على تثبيت آل الزبير في عمل السقاية، حيث أنهم لا زالوا يتكفلون برئاستها حتى الوقت الحاضر. وآل الزبير هؤلاء يعرفون اليوم بـ «بيت الريس».
|