حمية الطعام النيء: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: نقل التصنيف: تصنيف:حمية إلى تصنيف:حميات; تغييرات تجميلية
سطر 9:
يتكون هذا النظام بشكل كامل أو معظمه من الطعام النيء أو المطبوخ عند درجات حرارة منخفضة .<ref>{{Citation|المسار=http://worldcat.org/oclc/1029490324|العنوان=Meat : Cooking Techniques|التاريخ=[2013], ©2013|تاريخ الوصول=2018-09-11|الأخير=Australasia.|الأول=Films for the Humanities & Sciences (Firm) Infobase. Video Education}}</ref>
=== الخضار النيء (النباتات الخام ) ===
[[ملف:Raw_Vegan_Meatless_Thanks-Giving_Turkey.jpg|وصلة=https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Raw_Vegan_Meatless_Thanks-Giving_Turkey.jpg|تصغير|النبات النئ (عيد الشكر في تركيا )]]حمية الخضار النيء تتكون من النباتات الغير معاملة صناعيا أو النباتات التي تم تسخينها عند درجة حرارة تتراوح ما بين 40 إلى 49 درجة مئوية (104-120) فهرنهايت .من الأشخاص الذين اتبعوا هذا النظام براين كليمنت (مخرج كندي ) , جابريل كاوسنس (طبيب أمريكي ) وغيرهم , وقد اعتقدوا أن الطعام المطبوخ في درجة حرارة أعلى من المذكورة سابقا يفقد الكثير من قيمته الغذائية ويصبح أقل في فوائده الصحية أو بشكل ما يصبح مضر للجسم .[[ملف:Raw_Vegan_Apple_Pie.jpg|وصلة=https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Raw_Vegan_Apple_Pie.jpg|تصغير|النبات الخام (فطيرة التفاح)]]
 
دفاعا عن هذا النظام قال متبعيه أن الطعام النيء يحتوي على إنزيمات طبيعية مهمة جدا في بناء البروتين وإعادة بناء الجسم وعندما يتم تسخينها فإنها تتدمر مخلفة بعض المواد السامة .
سطر 64:
وقد انتشر [[التهاب معدي معوي|التهاب المعدة والأمعاء]] بين مستهلكي المنتجات الحيوانية النيئة أو الغير مطبوخة جيدا  بما في ذلك المدخنة والمخللة والمجففة<ref name=":3">{{Cite journal|المسار=http://dx.doi.org/10.5986/jrafi.47.11|العنوان=Analysis of Growth Behavior of Contaminated Microorganisms Within Meat Products Containing Decontaminated Paprika Powder|التاريخ=2012|journal=FOOD IRRADIATION, JAPAN|issue=1|DOI=10.5986/jrafi.47.11|volume=47|الصفحات=11–18|issn=0387-1975|الأخير=Sakai|الأول=Toshio|الأول2=Etsuko|الأخير2=Ishikawa|الأول3=Kazuko|الأخير3=Koike|الأول4=Masakazu|الأخير4=Furuta}}</ref> وتشمل اللحوم <ref name=":1" /><ref name=":2" /><ref>{{مرجع كتاب|المسار=http://dx.doi.org/10.1016/b978-1-78242-332-4.00008-4|العنوان=Foodborne Parasites in the Food Supply Web|date=2015|الناشر=Elsevier|ISBN=9781782423324|الصفحات=165–199|الأخير=Pozio|الأول=E.}}</ref> والأسماك سواء أكانت من مياه المحيطات أو المياه العذبة<ref name=":1" /><ref name=":2" /><ref name=":3" /> والمحار<ref>{{Cite journal|المسار=http://dx.doi.org/10.1016/j.fm.2007.01.005|العنوان=Vibrio parahaemolyticus: A concern of seafood safety|التاريخ=2007-09|journal=Food Microbiology|issue=6|DOI=10.1016/j.fm.2007.01.005|volume=24|الصفحات=549–558|issn=0740-0020|الأخير=Su|الأول=Yi-Cheng|الأول2=Chengchu|الأخير2=Liu}}</ref> والحليب الخام<ref>{{Cite journal|المسار=http://dx.doi.org/10.3153/jfhs16005|العنوان=behavior of Escherichia coli O157:H7 during the ripening of herby cheese manufactured from raw milk|التاريخ=2016|journal=Journal of Food and Health Science|DOI=10.3153/jfhs16005|الصفحات=49–56|issn=2149-0473|الأخير=Alemdar|الأول=Süleyman}}</ref><ref>{{Cite journal|المسار=http://dx.doi.org/10.3168/jds.s0022-0302(90)78838-8|العنوان=Concerns of Microbial Pathogens in Association with Dairy Foods|التاريخ=1990-06|journal=Journal of Dairy Science|issue=6|DOI=10.3168/jds.s0022-0302(90)78838-8|volume=73|الصفحات=1656–1661|issn=0022-0302|الأخير=Donnelly|الأول=Catherine W.}}</ref><ref>{{Cite journal|المسار=http://dx.doi.org/10.1016/0168-1605(91)90143-d|العنوان=Escherichia coli O157: H7 and its significance in foods|التاريخ=1991-04|journal=International Journal of Food Microbiology|issue=4|DOI=10.1016/0168-1605(91)90143-d|volume=12|الصفحات=289–301|issn=0168-1605|الأخير=Doyle|الأول=Michael P.}}</ref> ومنتجاته والبيض النيء<ref>{{Cite journal|المسار=http://dx.doi.org/10.1111/j.1751-0813.1995.tb15022.x|العنوان=Salmonella Enteritidis: the egg and I|التاريخ=1995-03|journal=Australian Veterinary Journal|issue=3|DOI=10.1111/j.1751-0813.1995.tb15022.x|volume=72|الصفحات=108–115|issn=0005-0423|الأخير=COX|الأول=JM}}</ref> .
 
وقد ربطت الدراسات بين اتباع هذا النظام الغذائي وبين فقدان الوزن و[[كثافة العظام]] <ref name="مولد تلقائيا2">{{Cite journal|المسار=http://dx.doi.org/10.1097/00007611-198507000-00017|العنوان=Effects of a Raw Food Diet on Hypertension and Obesity|التاريخ=1985-07|journal=Southern Medical Journal|issue=7|DOI=10.1097/00007611-198507000-00017|volume=78|الصفحات=841–844|issn=0038-4348|الأخير=DOUGLASS|الأول=JOHN M.|الأول2=IRVING M.|الأخير2=RASGON|الأول3=PAUL M.|الأخير3=FLEISS|الأول4=RAYMOND D.|الأخير4=SCHMIDT|الأول5=SUE N.|الأخير5=PETERS|first6=ELIZABETH A.|last6=ABELMANN}}</ref><ref name="مولد تلقائيا2" /><ref name="مولد تلقائيا2" />, أما عن تآكل الأسنان فقد أثبتت دراسة واحدة أن هذا النظام يزيد من خطر تأكلها مقارنة بالنظام العادي <ref>{{Cite journal|المسار=http://dx.doi.org/10.1001/archinte.165.6.684|العنوان=Low Bone Mass in Subjects on a Long-term Raw Vegetarian Diet|التاريخ=2005-03-28|journal=Archives of Internal Medicine|issue=6|DOI=10.1001/archinte.165.6.684|volume=165|الصفحات=684|issn=0003-9926|الأخير=Fontana|الأول=Luigi|الأول2=Jennifer L.|الأخير2=Shew|الأول3=John O.|الأخير3=Holloszy|الأول4=Dennis T.|الأخير4=Villareal}}</ref>.
 
كتب خبير التغذية أرنولد إي بندر أن العديد من الأطعمة النيئة تكون سامة ولا تصبح آمنة إلا بعد طبخها , بعض الأطعمة تحتوي على مواد تدمر الفيتامينات وتتداخل مع الإنزيمات الهاضمة أو تدمر جدران الأمعاء , كما أن اللحوم النيئة قد تكون ملوثة بالبكتريا والتي يتم قتلها بالطهي أما الأسماك النيئة فإنها قد تحتوي على مواد تتداخل مع فيتامين ب 1 <ref>{{Cite journal|المسار=http://dx.doi.org/10.1159/000016498|العنوان=Dental Erosions in Subjects Living on a Raw Food Diet|التاريخ=1998-11-26|journal=Caries Research|issue=1|DOI=10.1159/000016498|volume=33|الصفحات=74–80|issn=0008-6568|الأخير=Ganss|الأول=C.|الأول2=M.|الأخير2=Schlechtriemen|الأول3=J.|الأخير3=Klimek}}</ref>.
سطر 89:
{{مراجع}}
{{شريط بوابات|مطاعم وطعام}}
 
[[تصنيف:الثقافة في كاليفورنيا]]
[[تصنيف:حميات شعبية رائجة]]
[[تصنيف:حميةحميات]]