علوم القرآن: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تصحيح المعلومات وتوثيقها.
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
ط تصحيح المعلومات وتوثيقها.
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 11:
ويراد بكلمة «القرآن» في اللغة : مصدر مشتق من قرأ يقرأ قراءة وقرأنا ويقال قرأت الشيئ قرآنا جمعته وضممت بعضه إلى بعض لأنه ضم حروف الكلمات بعضها إلى بعض في التلاوة.
ويرى يحي بن زياد الفراء المتوفى سنة 207 هجرية وهو من أئمة النحو والتفسير الكوفيين في كتابه معاني القرآن وطبع في ثلاثة أجزاء حوالي قرن : لفظ القرآن مشتق من قرن. وإذا كان مشتقا من قرأ فوزناه فعلان وأما إذا كان مشتقا من قرن فوزناه على فعيال.
ويرى الإمام الشافعي المتوفى سنة 204 هجرية أن لفظ القرآن ليس مشتقا وإنما وضع علما على كتابكلام الله وسمي فرقانا لأن فرق بين الحق والباطل وقيل لأنه نزل منجما مفرقا.
وفي الإصطلاح :
[[القرآن]] فهو: كلام [[الله]] المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم المتعبد في تلاوتهبتلاوته المنقول إلينا منقولا بالثواتر.