السراب (رواية): الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←ملخّص الرواية: الطبيب الذي ذهب له كامل كان طبيب امرلض ذكورة وليس نفسي (سيكولوجي) وهذا جهل من كاتب المقال ، وايضا لم تموت زوجته بسبب الاجهاض فهذا افتراء وباطل بل ماتت اثناء عملية جراحية اداها طبيب الذكورة السالف ذكره وثقب البروتون ولجأ له اهلها لانه كان الاقرب لهم ، ولم يقول الكاتب نجيب محفوظ انه هناك اي علاقة بين الطبيب وزينب زوجة كامل وسوم: لفظ تباهي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
فاطمة الزهراء (نقاش | مساهمات) الرجوع عن التعديل 31279336 بواسطة 41.46.8.160 (نقاش)تخريب وسم: رجوع |
||
سطر 5:
== ملخّص الرواية ==
يسرد البطل كامل رؤية ذكرياته منذ الطفولة حتى اللحظة التي بسردها فيها أي أن الرواية تقدم شخصية البطل الراوي مما يعني أن الذكريات والأحداث المسرودة تأتينا من منظور البطل نفسه يرجع كامل رؤية بذاكرته إلى طفولته الأولى حيث وجد نفسه في بيت جده لأمه هو وأمه المطلقة وقد كان يلتقي الكثير من العناية والرعاية من أمه التي كانت تفرط في تدليله حتى نشأ خجولا ومعزولا عن الآخرين بشكل لافت للنظر وقد حدث أن رأى صورة في يد أمه وكانت صورة زفافها مع أبيه فهجم عليها ومزقها فتروي له أمه قصة زواجها المعذب فنعرف أن أباه سكير عربيد وان له أخا وأختا يعيشان في قصر جده لأبيه مع أبيهما وقد حاول الأب أبو رؤية قتل أبيه من اجل المال وأخفقت المحاولة فطرد من القصر إلى أن عاد إليه بعد وفاة أبيه الطبيعية أما بالنسبة إلى كامل فقد دخل المدرسة غير انه اخفق فيها لخجله وانطوائيته فتابع دراسته بشكل خاص حتى نال الثانوية وحين دخل الجامعة اخفق بها أيضا فعمل موظفا في أحد الدوائر الرسمية وكان في أثناء ذلك يراقب فتاة جميلة تعمل معلمة فتزوجها فعرض ومنذ الليلة الأولى كان يعجز معها ولم يكن كذلك يعود إلى البيت سكرانا فعرض نفسه على طبيب
== وصلات خارجية ==
|