قائمة العلوم الزائفة والمصطلحات العلمية الزائفة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.9
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة/إصلاح عنوان مرجع غير موجود
سطر 11:
** الأنوناكي من نيبيرو - زكريا سيتشين اقترح في سلسلته ”تأريخ الأرض“، بداية بالكوكب الثاني عشر في عام ١٩٧٦ والذي يدور حول تفسير سيتشين الفريد لنصوص سومرية وشرق أوسطية قديمة، أحجار أثرية في مناطق معينة، وآثار من أنحاء العالم. يفترض سيتشين بأن الآلهة [[سومر|السومريون]] القدماء كانوا رواد فضاء وأتوا من كوكب نيبيرو، والذي بحسب ما زعم سيتشين، اعتقد السومريون بأنه الكوكب الثاني عشر البعيد (12th planet) (بعد حساب الشمس و القمر وبلوتو ككواكب)، ومرتبط بالإله ماردوك. بحسب رأي سيتشين، فكوكب نيبيرو يستمر بالدوران حول شمسنا بمدار بيضوي فترته ٣٦٠٠ سنة.
** رواد الفضاء القدماء من نظام نجمة الشّعرَى الشمسي - ناقش روبرت كايل غرنفيل تيمبل اقتراح في كتابه ”لغز الشّعرَى“ في عام ١٩٧٦ بأن سكان الدوكون المقيمون في شمال-غرب دولة مالي حالياً قد احتفظوا بقصص تخص زيارة من هم غير ارضيين لهم منذ ٥,٠٠٠ عام تقريباً. وقد استشهد بعدّة أدلة، بضمنها علم فلك متقدِّم موروث من القبيلة وأوصاف وديانات مشابهة لتلك في حضارات قديمة [[مصر القديمة|كمصر القديمة]] و[[سومر]].
* [[التنجيم]] - يتضمن العديد من الاعتقادات التي تشير الى وجود صلة بين الظواهر الكونية و أحداث أو أوصاف الشخصية البشرية في عالم الإنسان. العديد من نظم التكهّن تعتمد المواقع النسبية وحركات مختلف الأجرام السماوية، سواءً حقيقية أو متَخيّلة. الاختبار العلمي للتنجيم قد أجري، ولم يوجد أي دليل لدعم الافتراضات أو التأثيرات المزعومة الملخّصة في أعراف التنجيم.<ref name=Zarka /> فقد فُنّد التنجيم أينما تنبأ بشكل قابل للتفنيد.<ref name=Zarka />
* علوم كون الخلقيّ - هي تفسيرات لأصل وتكوين الكون بإتباع السرد القصصي الخلقيّ في سفر التكوين (الإصحاح الأول في الإنجيل)، والذي ينص على أن إله الإنجيل قد خلق الكون في ثمانية مراحل خلال ستة من أيام الخلق السبعة.
* سكان الدوكون و الشّعرَى ب - وهي سلسلة من الإدّعائات بأن سكان الدوكون كانوا على علم بالنجم الأبيض الأضعف المصاحب لنجمة الشّعرى على الرغم من كونه غير مرئي للعين المجردة (وإنهم قد عرفوا بذلك لأسباب أخرى وليس لأن الزوار الأوربيون قد أخبروهم بذلك).