البعثة النبوية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏هوامش ومصادر: اسامة بوكابوس
سطر 40:
توفي كل من زوجته خديجة وعمه أبو طالب -أكبر مؤيدي ومساندي محمد- في عام [[619]] م فسُمٍّي بعام الحزن. فتولى [[أبو لهب]] قيادة بني هاشم من بعد أبي طالب، وبعدها انحسرت حماية بني هاشم لمحمد وازداد أذى قريش له. مما دفعه للخروج إلى [[الطائف]] ليدعوهم آملاً أن يؤوه وينصروه على قومه، لكنهم آذوه ورموه بالحجارة ورفضوا دعوته ولم يسلم إلا [[الطفيل بن عمرو الدوسي]] (الذي دعا قومه فأسلم بعضهم وأقام في بلاده حتى [[فتح خيبر]] ثم قدم بهم في نحو من ثمانين بيتاً). عاد محمد إلى مكة تحت حماية [[المطعم بن عدي]].<ref name="الفصول"/><ref name="Alford Welch"/><ref>Moojan Momen (1985), p. 4</ref> وفقاً للمعتقد الإسلامي فإن الملائكة عرضت على النبي محمد أن يهلكوا أهل الطائف إلا أنه رفض وقال: «عسى أن يخرج من أصلابهم أقوام يقولون ربنا الله».{{بحاجة لمصدر}}
 
== هوامش ومصادر اسامة ==
 
{{مراجع|3}}