يعدّ [[سرطان الثدي]] من أكثر أنواع السّرطانات شيوعاً لدى النّساء حول العالم. غير أنّ هناك عدداً كبيراً من العوامل التي قد تشكّل خطورةً، وتسبّب الإصابة المباشرة بهذا المرض.
1-إفراز الثدي لمادة شفافة، ويمكن أن تكون مشابهة للدّم من الحلمة، والتي قد تترافق أحياناً مع ورم في الثّدي.
2- تغيّر واضح في حجم أو شكل الثّدي؛ وربّما تلاحظ المريضة الفرق ما بين حجم أو لون الثّديين، وقد تلاحظ زيادةً في حجمِ واحد من الثّديين.
3- تجعّد سطح جلد الثّدي، وظهور احمرار مشابه لقشرة البرتقال.
4- تراجع في الحلمة وتسنُّنِها. وقد تلاحظ المريضة تغيّراً في مكان الحلمة، إمّا إلى اليمين أو الشمال، مع ظهورِ تسنّنات واضحة على سطح الثّدي، وذلك بمجرد اللمس.
5- تسطح الجلد الذي يغطي الثّدي، وقد يؤدّي جفاف الثّدي إلى تسطحه، ويمكن للمريضة أن تلاحظ ذلك من خلال مقارنة ملمسه بملمس الثّدي الآخر.
6- الآم في الصّدر أو الإبط غير مرتبطة بفترة حيضِ المرأة. حيث تختلف آلام سرطان الثّدي عن آلام فترة الحيض بأنّ آلام الحيض تختفي بمجرد انتهاء الحيض، بينما آلام سرطان الثّدي تبقى مستمرةً طيلة الوقت.
7- توّرم في إحدى الإبطين، وظهور انتفاخ واضح يمكن رؤيته لدى المريض.