تقانة النانو: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: لا أحرف عربية مضافة تحرير مرئي |
|||
سطر 34:
== تاريخ تقنية النانو ==
[[ملف:Comparison of nanomaterials sizes.jpg|تصغير|المقارنة بين أحجام المواد النانوية]]
* كشفت أبحاث ماريان ريبولد وزملائها في جامعة درسدن الألمانية الغطاء عن سر السيف [[دمشق|الدمشقي]] المشهور بقدرته الكبيرة على القطع ومتانته المذهلة ومرونته الكبيرة، فقد تبين لها أنه مصنوع من [[مادة مؤلفة|مواد مؤلفة]] بمقياس النانومتر، فأنابيب الكربون النانوية التي تعتبر من أقوى المواد المعروفة وذات [[مرونة|المرونة]] و[[مقاومة الشد]] المرتفعة، أحاطت بالأسلاك النانوية من [[سمنتيت|السمنتيت]] (Fe<sub>3</sub>C) وهو مركب [[قساوة|قاس]] و[[قصافة|قصف]].<ref>[http://notexactlyrocketscience.wordpress.com/2006/11/19/carbon-nanotechnology-in-an-17th-century-damascus-sword/ تقانة الكربون النانوية في السيف الدمشقي الذي يعود إلى القرن السابع عشر]، باللغة الإنكليزية {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20161014091436/https://notexactlyrocketscience.wordpress.com/2006/11/19/carbon-nanotechnology-in-an-17th-century-damascus-sword/ |date=14 أكتوبر 2016}}</ref>
* منذ آلاف السنين قصد البشر استخدام تقنية النانو. فعلى سبيل المثال أستخدم في صناعة الصلب والمطاط. كلها تمت اعتمادا على خصائص مجموعات ذرية نانوميترية في تشكيلات عشوائية.وتتميز عن الكيمياء في أنها لا تعتمد على الخواص الفردية [[جزيء|للجزيئات]].. الأولى إلى بعض المفاهيم المميزة في النانو تقنية(تسبيق لكن استخدام هذا الاسم) في عام 1867 كاتب جيمس ماكسويل عندما اقترحت فكرة تجربة صغيرة كيان يعرف ماكسويل للشيطان من معالجة الجزيئات الفردية. في عام 1920 أدخل ارفنغ لانجميور وكاثرين بلودغيت مفهوم نظام monolayer أي طبقة ذرية واحدة أو طبقة مادة يبلغ سمكها مقاييس الذرة. وحصل لانجميور على جائزة [[نوبل (توضيح)|نوبل]] في [[كيمياء|الكيمياء]] لعمله.
== انتقادات وردود ==
النانو جزيئات صغيره جدًا إلى الحد الذي يمكنها من التسلل وراء جهاز المناعة في الجسم البشري، وبإمكانها أيضًا أن تنسل من خلال غشاء خلايا الجلد والرئة، وما هو أكثر إثارة للقلق أن بإمكانها أن تتخطى حاجز دم الدماغ.
في سنة 1997م أظهرت دراسة في جامعة أكسفورد أن نانو جزيئات ثاني أكسيد التيتانيوم الموجودة في المراهم المضادة للشمس أصابت الحمض النووي DNA للجلد بالضرر. كما أظهرت دراسة في شهر مارس الماضي من [[مركز لندون بي جونسون للفضاء|مركز جونسون للفضاء]] والتابع لناسا أن نانو أنابيب الكربون هي أكثر ضررًا من غبار الكوارتز الذي يسبب السيليكوسيس وهو مرض مميت يحصل في أماكن العمل.
===النانو غدا===
|