جبريل: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسوم: إزالة نصوص تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد |
ط استرجاع تعديلات 160.168.63.251 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Glory20 وسم: استرجاع |
||
سطر 3:
يؤمن [[المسلمون]] بأن '''جبريل''' (وتكتب وتنطق كما في بعض القراءات القرآنية هكذا: '''جبرائيل''') هو [[ملائكة|ملك]] [[سماء|سماوي]] مخلوق من نور نزل [[وحي|بالوحي]] على [[الأنبياء]] بأمر [[الله (إسلام)|الله]] كما هو الحال مع [[القرآن]] الذي نزل به على [[الرسول]] [[محمد بن عبد الله]]، ومعنى كلمة '''جبريل''' فهي عبد الله، أخرج [[البخاري]] عن [[عكرمة]] قال: جبر وميك وسراف: عبد، إيل [[الله (إسلام)|الله]].<ref>أخرجه [[البخاري]] عن [[عكرمة]].</ref> وفي قول آخر جبريل أو جبرائيل معناها بالعبرية رجل الله فكلمة جبرَ تعني رجل وكلمة إل تعني الله، فهو كخادم الله الخاص.
== ألقابه وأعماله المعروفة ==
[[ملف:Muhammad 16.jpg|تصغير|مخطوطة فارسية تعود للنصف الثاني من القرن السادس عشر تُظهر صعود النبي [[محمد]] للسماء (وقد غُطي وجهه) وهو راكبٌ على [[البراق (دابة)|البراق]] أثناء واقعة [[الإسراء والمعراج]] ويظهر على الجزء الأيمن جبريل وهو ووفقاً [[عقيدة إسلامية|للعقيدة الإسلامية]] الملاك الذي رافق النبي في رحلته من [[مكة]] إلى [[القدس]] خلال نفس الحادثة. تظهر المخطوطة بألوان مائية غير نافذة وقد استخدم الذهب في رسمها، المخطوطة موجودة الآن ضمن مجموعة متحف الفنون الجميلة في [[سان فرانسيسكو]].]]
ومن ألقابه: '''الروح الأمين''' و'''روح من أمر [[الله (إسلام)|الله]]''' وهو الملاك الذي نزل بالرسالات على [[الرسل]] وهو الذي آزر [[موسى]] وشجعه [[يوم الزينة]]، وهو الذي بشر [[سحر|سحرة]] [[فرعون]] بقوله موعدكم [[العصر]] في [[الجنة]] بعد أن صلبهم [[فرعون]] في جذوع النخل وكان مع [[بني إسرائيل]] وهم يعبرون [[البحر]] المنشق، وهو الذي ربى [[السامري]] صغيرا فرأى التراب في قاع [[البحر]] تدب فيه الحياة فقبض قبضة من أثره وخلطها على حلي [[بني إسرائيل]] فأخرج لهم [[السامري]] عجلا جسدا له خوار، وهو الذي نتق الجبل فوق [[بني إسرائيل]] وهو الذي بشر [[مريم]] بولادة [[المسيح]]، فقد ورد في [[القرآن]] {{قرآن مصور|مريم|17}} <sub>[[سورة مريم]] الآية 17</sub> وفي آية أخرى {{قرآن مصور|مريم|19}} <sub>[[سورة مريم]] الآية 19</sub>.
== جبريل مع النبي محمد والمسلمين ==
|