الشيشان: الفرق بين النسختين

بدءًا من عام 2000 : بدأ الاقتصاد في التحسن ،التحسن، تمت إعادة إعمار أجزاء من العاصمة جروزني ،جروزني، وتحسن الوضع السياسي rقليلاقليلاً بما يسمح ببدأبِبَدْء أنشطة سياحية في الشيشان.

قطاع البترول كان أول ما تم إعادة بنائه بعد الحرب ،الحرب، في عام 2003 أنتجت الشيشان 1.5 مليون طن متري خلال السنة (بمعدل 30 الف برميل يوميايومياً) ، وهو انتاجإنتاج متواضع مقارنة بمعدلات انتاج ما قبل الحرب التي وصلت إلى 4 مليون طن متري سنوياسنوياً.

بحلول عام 2006 : كان قد تم إعادة بناء 900 مبنى سكني في جروزني ،جروزني، من أصل ما يزيد عن 60,000 مبنى تم تدميرهم خلال الحرب ،الحرب، واستمر البعض في العيش في منازل شبه متهدمة بدون تدفئة ولا تمديدات مياه دائمة.

كانت حركة القطارات قد عادت إلى طبيعتها بحلول عام 2005 ،2005، وتم إعادة افتتاح مطار جروزني عام 2007.

في عام 2013 : اعلنتأعلنت الحكومة أن عدد العاطلين عن العمل سينخفض ليصبح 170,000 عاطلعاطل، ،بعدبعد أن كان 298,500 في عام 2008.<ref>{{استشهاد بخبر| url=http://en.ria.ru/russia/20121217/178215748.html | title=Chechnya’s Unemployment Plummets 40% | date=17/12/2012| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20140723172723/http://en.ria.ru/russia/20121217/178215748.html | تاريخ الأرشيف = 23 يوليو 2014 }}</ref>

تعاني الحكومات المحلية بشكل عام من كون أنشطتها الاقتصادية مرهونة بالقرار الروسي ،الروسي، ويصعب الحصول على معلومات بخصوص صادرات وواردات الشيشان ومعدل دخل الفرد بها.