القاسم بن النفس الزكية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
لا ملخص تعديل
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 15:
 
وقع خلاف حول وجود ابن لمحمد النفس الزكية يسمى القاسم ،فذهب جمع كبير من النسابين المتقدمين إلى القول بعدم وجود ابن للنفس الزكية إسمه القاسم .
والى القاسم بن النفس الزكية يرجع نسب ملوك المغرب السعديين والعلويين ,وقال جمع من النسابون بوضع وسائط بين القاسم ومحمد النفس الزكية, بأن تزاد ثلاثة أسماء , في نسب العلويين والسعديين وتواتر أصلهم من مدينة ينبع وبالرجوع إلى كتاب [[كتاب دوحة الأنساب|دوحة الأنساب الكبرى]] لعزيز الدين أبو طالب إسماعيل المروزي الازورقاني الحسيني واللذي التقى [[ياقوت الحموي|بياقوت الحموي]] فقد نص على أن للنفس الزكية عقب بينبع من إبنه القاسم وإليه يرجع نسب الملوك العلويون وقد وقع الشيعة في حرج التسمي بمحمد والتكني بأبي القاسم لورود أثر في ذلك في الحديث:(تسموا باسمي ولاتكنوا بكنيتي) أخرجه البخاري 3538 واللذي يفسر تكني النفس الزكية بأبي القاسم تقية الخروج على الحاكم عند الزيدية وعلى هذا المذهب عامة آل البيت لاسيما أهل القرن الأول والثاني ومنهم بني العباس كما في كتاب أخبار العباس وولده واللذي يبين عقبدة بني العباس وهو مخطوط يعود للقرن الثالث الهجري.
 
وذهب ابن سهل الرازي و كثير من نسابوا ومؤرخوا المغرب وبعض متأخري نسابوا الحجاز كالكتببة , والمشرق كالرجائي ، إلى القول بوجود ابن للنفس الزكية إسمه القاسم (2) <ref>ابن سهل الرازي :أخبارفخ ,ص158 الفضيلي : الدرر البهية ,2/79 , المشرفي : الحلل البهية ,1/208 , ابن زيدان : المنزع اللطيف , 39 , الشباني : مصابيح البشرية , 63 , الرجائي : المعقبون, 1/54, إيهاب الكتبي : المنتقى ,143, أنس الكتبي : الأصول ,39</ref>.