لسانيات تقابلية: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Fatmah Hasani (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
Fatmah Hasani (نقاش | مساهمات) |
||
سطر 5:
وفي حين ان الدراسات اللغوية التقليدية قد طورت طرق المقارنة ([[علم اللغة المقارن]]) ، خصوصا لإظهار العلاقات الأسرية بين اللغات المتشابهة ، أو لتوضيح التطورات التاريخية لواحده أو أكثر من اللغات , فإن هدف اللغويات التقابلية الحديثة هو إظهار الاختلافات بين لغتين ، من أجل المساعدة في حل بعض المشاكل العملية. (و في بعض الأحيان يستخدم المصطلحين: علم دراسة الظواهر اللغوية و[[لسانيات دايكرونية وتزامنية|اللغويات]] التزامنية للإشارة إلى هذين التوجهين.)
و ارتبطت اللغويات التقابلية ، منذ نشأتها على يد روبرت لادو في
الوصف التقابلي يمكن أن يحدث في كل مستوى من مستويات البناء اللغوي: أصوات الكلام ([[نطقيات|علم الأصوات]]), الرموز الخطية ([[قواعد الكتابة|الإملاء]]), بناء الكلمة (الصرف), معنى الكلمة (علم المعاني), الرصف (بلاغة) بنية الجملة (النحو) و الخطاب الكامل (علم لسانيات النص). وقد ثبت أن العديد من التقنيات المستخدمة في اللغويات الأساسية أنها ذات صلة بالدراسات التقابلية الأحادية والثنائية اللغة ,على سبيل المثال :تحليل "النص الموازي" (Hartmann 1997).<ref>Hartmann, R.R.K. (1997) "From contrastive textology to parallel text corpora: Theory and applications", in ''Language History and Linguistic Modelling. A Festschrift for Jacek Fisiak'' ed. by R. Hickey & S. Puppel. De Gruyter.</ref>
و يمكن أيضا ان تطبق الدراسات اللغوية التقابلية على تباين وصف واحد أو أكثر من الأصناف داخل اللغة ، مثل الأساليب (الخطاب التقابلي), اللهجات,
== انظر أيضا ==
|