التوحيد في الإسلام: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسوم: لفظ تباهي تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد
صالح (نقاش | مساهمات)
ط استرجاع تعديلات 196.67.38.66 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة صالح
سطر 97:
== الشرك المنافي للتوحيد ==
{{مفصلة|شرك بالله}}
يُعتبر الشرك بالله أعظم {{المقصود|الذنوب|ذنب}} والمعاصي التي يمكن للإنسان إرتكابها، ورد في [[القرآن]]: « إنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا»،<ref>سورة النساء، الآية: 48.</ref> والشرك بالله نوعان؛ أصغَر وأكبر، حيثُ أن الشرك الأكبر يُخرج الإنسان من دين الإسلام، وهو أن يجعل لله ندًّا أو يعتقد بألوهية غير الله، ويعبد غيره من شمس وقمر وبشر. أمّا الأصغر، فهو ما دون ذلك كمخافة غير الله، ورجاء غيره، فهذا لا يُعتبر مُخرجًا من الدِّين.الله
 
== المصادر ==