برلمان إسبانيا: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 80:
سمي النظام الحاكم بعد انهيار الجمهورية الأولى ب[[عودة البوربون]] وأضحت رسميا [[ملكية دستورية]]، وكان دور الملك هو المصادقة على قرارات الكورتيس ولكن ببعض السلطات الاحتياطية مثل تعيين رئيس الوزراء وفصله وتعيين أعضاء مجلس الشيوخ في مجلس الشيوخ وإعادة تشكيله عند انتخابه.
 
بعد فترة وجيزة من [[الثورة البلشفية|الثورة السوفياتية]] (1917) بدأت الأحزاب السياسية الإسبانية بالاستقطاب، وبدا [[الحزب الشيوعي الإسباني|الحزب الشيوعي اليساري]] (PCE) و[[حزب العمال الاشتراكي الإسباني]] (PSOE) بلوم الحكومة لتزويرها الانتخابات القرى الصغيرة عن طريق [[زعماء محليون (إسبانيا)|الزعماء المحليين]] والتي فشلت [[البعثية في إسبانيا|حركات التجدد]] بإلغائها في عقد 1900. ولكن بالمقابل بدأ العنف يزداد حيث قتل العديد من القادة الأحزاب. فحرمان النظام من هؤلاء الزعماء قد ادخلها في أزمة عامة، وكذلك تدابير الشرطة المتطرفة التي أدت إلى [[دكتاتوريةديكتاتورية بريمو دي ريفيرا|ديكتاتورية (1921-1930)]] تم خلالها إلغاء مجلس الشيوخ مرة أخرى.
 
===الجمهورية الإسبانية الثانية (1931–1939)===