موريس هيلمان: الفرق بين النسختين

| accessdate = 2018-10-09

}}</ref> في وقت لاحق في الحياة، رفض [[دين (معتقد)|الدين]]؛ بسبب قلة المال، وفشل تقريبًا في الالتحاق بالجامعة. توسط له شقيقه الأكبر، وتخرج هلمان بترتيب الأول على دفعته عام 1941 من [[جامعة ولاية مونتانا]]، بمساعدة الأسرة و<nowiki/>[[منحة دراسية|المنح الدراسية]]. حصل على [[زمالة (الطب)|زمالة]] في [[جامعة شيكاغو]]. وحصل على درجة [[دكتوراه|الدكتوراه]] في علم الأحياء الدقيقة في عام 1944. كانت أطروحة الدكتوراه التي قدمها عن [[متدثرة|عدوى الكلاميديا]]. أظهر هيلمان أن هذه الإصابات كانت في الواقع ناجمة عن نوع من [[بكتيريا|البكتيريا]] التي تنمو داخل [[خلية|الخلايا]] فقط.

== وظيفته ==

عمل هيلمان مديرًا لقسم الأمراض التنفسية في المركز الطبي للقوات، طور خلال فترة عمله هناك لقاحًا [[التهاب الدماغ الياباني|لالتهاب الدماغ الياباني]] لمعالجة المرض الذي هدد القوات الأمريكية في [[المحيط الهادئ]] إبان [[الحرب العالمية الثانية]]. وخلال الأعوام 1948-1957، اكتشف موريس التغيرات الجينية التي تحدث بسبب تحور فيروسات الأنفلونزا، والمعروف باسم التحول والانجراف، ما ساعده في إدراك أن تفشي الإنفلونزا في هونج كونج عام 1957 قد يصبح وباءً ضخمًا. وبعد تسعة أيام كان يعمله في كل يوم منها 14 ساعة، حتى وجد هو وزميله أنها كانت سلالة جديدة من الأنفلونزا، بإمكانها أن تقتل الملايين. وتم تحضير وتوزيع 40 مليون جرعة من اللقاحات، على الرغم من أن 69,000 أمريكي قد ماتوا من هذا الوباء، وكان من الممكن أن يؤدي إلى وفيات كثيرة أخرى في الولايات المتحدة. حصل هيلمان نظير ذلك على وسام الخدمة المتميزة من [[القوات المسلحة الأمريكية|الجيش الأمريكي]].

== المراجع ==

{{مراجع}}{{شريط بوابات|طب}}

[[تصنيف:أحياء]]

[[تصنيف:طب]]

[[تصنيف:لقاحات]]