تهجين العمارة والطبيعة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 3:
==مقدمة==
عمارة الأنسان بنوعيتها كانت الشيء الأخر بالنسبة للطبيعة، والتي لا تزال السيناريو المرجعي الثابت .
هذه المسافة الهائلة تحدت دائما المعماريين ، الذين, أولاً, لاحظوا ودرسوا الطبيعة ، ثم حاولوا تقليدها ، أو حتى بطريقة فكرية حاولوا فهم مبادئها ، وأخيراً حاولوا اقامةإقامة تحالف معها, تقريباً تواطؤ ، واضعين في أنفسهم في رحمها ، أو حتى استخدامها كعنصر من عناصر التكوين المعماري ، وأخيرا بالوصول الى الطفرات التي هي البنية الحيوية.
 
وهذه الخطوات لها علاقة بالتقييم الأساسي للتناسب الشكلي في عملية التصميم :في [[تصميم تحت التربة]] (Hypogeum)، التي قدمت في السنوات الأخيرة عددا كبيرا من التجارب ، وغالبا بدافع احتياجات بيئية وبيولوجية ومناخية, تخفي اتجاها إلى درجة الصفر للشكل ، نوع من الصمت في نطاق الإدراك الحسي المفترحألمقترح. من الديناميات التي وقعت مؤخرا التي تنص على اعادة تطبيع المناطق الحضرية ، وفسح المجال أمام أي وجود للطبيعة حتى ولو كان مصطنع.
 
, la ricerca si sposta verso forme di profonda contaminazione mutuate dall'arte contemporanea che sembra ormai fondarsi sull'assunto che la opera o e ibrida, mescolata, o non a affatto.
Coperture
على الأسقف تظهر طبقات تربة, لتغطية الواجهات توضع شبكات عليها تنمو النباتات المتسلقة ، أو حتى بنباتات بلاستيكية . وبهذا تمزج الطبيعة مع العمارة ، تغطيها, تمر خلالها وتهجنها : البحث يتحرك نحو أشكال تلوث شديد مستعارة من الفن المعاصر التي تفترض أن تكون مختلطة أو لا تعتبر تغطية على الإطلاق.
 
==مصادر==