جوائز محمد السادس للقرآن الكريم: الفرق بين النسختين

كانت أول الجوائز انطلاقًا جائزة الكتاتيب القرآنية؛ حيث بدأ تنظيمها بعد مرسوم ملكي من [[محمد السادس بن الحسن|ملك المغرب محمد السادس]] في [[12 جمادى الأولى]] [[1423 هـ|1423هـ]] الموافق [[23 يوليو]] [[2002|2002م]]، وحسب ما جاء في المرسوم فإن هدف الجائزة هو: {{اقتباس مضمن|دعم دور الكتاتيب القرآنية في تكوين الناشئة المسلمة، وتثبيت القيم الإسلامية لديها، وتربيتها التربية الإسلامية المتسمة بالاستقامة والصلاح والاعتدال والتسامح.}} وتنقسم إلى ثلاثة أصناف: جائزة على التيسير، وجائزة على منهجية التلقين، وجائزة على المردودية، وقيمة الجائزة الكبرى خمسون ألف درهم في كل صنف، يتم توزيع الجوائز في [[ليلة القدر]].<ref>{{مرجع ويب

ثم صدر مرسوم بتنظيم "جائزة محمد السادس في حفظ القرآن الكريم وترتيله وتجويده وتفسيره"، في [[7 محرم]] [[1426 هـ]] الموافق [[16 فبراير]] [[2005]]م، ويهم إحداث جائزة دولية وجائزة وطنية، وتقام هاتان الجائزتين كل عام في ذكرى [[المولد النبوي]].<ref>[http://www.habous.gov.ma/حمل-القرآن/3788-الظهير-الشريف-المتعلق-بإحداث-جائزة-محمد-السادس-في-حفظ-القرآن-الكريم-وترتيله-وتجويده-وتفسيره.html [[ظهير (المغرب)|الظهير الملكي]] رقم 1.04.223 صادر في 7 محرم 1426 هـ (16 فبراير 2005م) المتعلق بإحداث جائزة محمد السادس في حفظ القرآن الكريم وترتيله وتجويده وتفسيره]</ref> وعلى هامش الجائزة الوطنية تقام جائزة الطفل الحافظ للقرآن الكريم، ويتم توزيع الجوائز في [[ليلة القدر]]الكريم.