لدونة عصبية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت :عنونة مرجع غير معنون
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.9
سطر 49:
مبدأ لدونة الأعصاب هي أيضاً الأساس لبنية المشبك و وظيفته في دراسة [[نظرية الإشراط الكلاسيكي|الإشراط الكلاسيكي]] في نماذج الحيوانات اللافقارية مثل Aplysia . هذا البرنامج الاخير لبحث الاعصاب انبثق من ground-breaking عمل باحثين آخرين ؛[[إريك كاندل]] الحائز على جائزة نوبل ، وعدد من زملائه في [[كلية الأطباء والجراحين بجامعة كولومبيا]] .
 
يعد بول باخي ريتا Paul Bach-y-Rita المتوفى عام 2006 "أب الاستبدال الحسّي ولدونة الدماغ <ref>"[http://www.salus.edu/nclvi/honoring/bach_y_rita.htm Remembering Leaders in the Field of Blindness and Visual Impairment]." National Center for Leadership in Visual Impairment. Salus University. 20 November 2008 {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20150215133634/http://www.salus.edu:80/nclvi/honoring/bach_y_rita.htm |date=15 فبراير 2015}}</ref>." في عمله مع مريضة ذات جهاز دهليزي متضرر قام بتطوير بوابة الدماغ BrainPort <ref>{{cite web|url=http://mindstates.tribe.net/thread/a8b9f33f-7a6f-4af8-9c0c-588719606271 |title=BrainPort, Dr. Paul Bach-y-Rita, and ... - Mind States - tribe.net |publisher=Mindstates.tribe.net |date=30 March 2005 |accessdate=12 June 2010}}</ref> ، وهي آلة "تحل مكان الجهاز الدهليزي لديها وسترسل إشارات التوازن إلى دماغها من لسانها<ref name="Doidge 2007" />." بعد استعمالها لهذه الآلة لبعض الوقت لم تعد ضرورية، حيث استعادت القدرة على الأداء بشكل طبيعي. فقد انتهت أيام تعديل التوازن لديها<ref>{{cite web|url=http://www.uwalumni.com/home/onwisconsin/archives/spring2007/balancingact.aspx |title=Wisconsin Alumni Association - Balancing Act |publisher=Uwalumni.com |accessdate=12 June 2010}}</ref>.
 
اللدونة هي التفسير الأهم لهذه الظاهرة. لأن الجهاز الدهليزي كان لديها "مضطرباً" ويرسل إشارات عشوائية عوضاً من كونها مترابطة، تمكّن الجهاز الدهليزي من العثور على سبل جديدة حول السبل العصبية المتضررة أو المحجوبة، مما يساعد في تعزيز الإشارات المرسلة بواسطة بقية النسج السليمة. فسّر باخي ريتا اللدونة بقوله، "إن كنت تقود السيارة من هنا إلى ميلووكي (مدينة في جنوب شرق ولاية ويسكونسن الأمريكية) وقطع طريق الجسر الرئيسي، أولاً تقف عاجزاً. ثم تتخذ طرقاً قديمة ثانوية عبر المزارع. ثم تستعمل هذه الطرق أكثر؛ وتعثر على طرق أقصر للوصول حيثما تريد الذهاب، وتبدأ بالوصول إلى وجهتك أسرع. هذه السبل العصبية "الثانوية" تصبح "متكشّفة" وتصبح أقوى مع استمرار استعمالها. يعتقد أن عملية "التكشّف" عموماً هي واحدة من الأساليب الأساسية التي يميّز بها الدماغ اللدن نفسه <ref name="Doidge 2007" />.