الدولة الموحدية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
كفاكم تخريف التاريخ لازجود لجزائرين الموحدين بربر من سوس كفاكم تحريف تاريخ وادخال الجزائر في تاريخ المغرب موسس الموحدين ابن تومرت
وسوم: لفظ تباهي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
وسوم: لفظ تباهي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 34:
== تاريخ ==
{{تاريخ المغرب}}
تأسست على يد قبيلتي [[مصمودة]] من [[المغرب]] و[[زناتة]]هم مؤسسين منلا [[الجزائرغير كفاكم تحريفالتاريخ كفى]] ، وأطلق عليهم تسمية "'''الموحدين'''" لكون أتباع هذه المدرسة كانوا يدعون إلى [[توحيد]] [[الله]] توحيدا قاطعا مما جعلهم ينكرون [[أسماء الله الحسنى]] باعتبارها أسماء لصفات مادية وهو الحق سبحانه ليس كمثله شيء فكانوا يذكرون [[الله]] باسمه المفرد '''[[الله]]'''. قاد [[ابن تومرت|محمد بن تومرت]] ([[1080]]م - [[1130]]م)، وبعده [[عبد المؤمن بن علي الكومي]] الذي ينحدر من صلبه أمراء '''الموحدين'''، أتباع حركة دينية متشددة، وكان يدعوا إلى تنقية [[العقيدة]] من الشوائب. أطلق [[ابن تومرت]] عام [[1118]]م الدعوة لمحاربة [[مرابطون|المرابطين]] واتخذ من قلعة [[تينمل|تنمل]] على [[جبال الأطلس الكبير]] مقرا له. استطاع خليفته [[عبد المؤمن الكومي]] ([[1130]]م / [[1133]]م - [[1163]]م) (سمي بالكومي لأنه ينحدر من [[قبيلة الكومة]] في [[تلمسان]]) أن يستحوذ على [[المغرب الأقصى]] و[[المغرب الأوسط|الأوسط]] حيث دخل [[مراكش]] عام [[1146]]م) وقضى على [[المرابطين]] ، ومن ثم على كامل [[إفريقية]] (حتى [[تونس]] و[[ليبيا]] عام [[1160]]م) و[[الأندلس]] ([[1146]]م - [[1154]]م). وبعد نجاح [[عبد المؤمن بن علي الكومي|عبد المومن بن علي الكومي]] في اقامة دولته [[أفريقية|بأفريقية]] إتجه إلى [[الأندلس]] وعمل على تقويتها وصد هجمات [[قشتالة|القشتاليين]] عنها. لكنه توفي عام [[1163]]م ليتولى ابنه [[أبو يعقوب يوسف بن عبد المؤمن|يوسف]] مكانه فاستكمل سياسة أبيه، ووطّد نفوذه في [[الأندلس]]، وبعث إليها بالجيوش وتقوية إماراتها. أقام الخليفة "[[أبو يعقوب يوسف بن عبد المؤمن|يوسف بن عبد المؤمن]]" المشروعات في [[إشبيلية]]، مثل بناء القنطرة على نهر [[الوادي الكبير]]، و[[الخيرالدة|جامع إشبيلية]] الأعظم عام ([[567 هـ]] / [[1172]]م)، ثم أتمّ ابنه المنصور مئذنته الكبيرة سنة [[1188]]م، ولا تزال هذه المئذنة قائمة وتعرف باسم "[[الخيرالدة]]" ويبلغ ارتفاعها 96 مترًا.
وفي إحدى غزواته في [[الأندلس]] سنة ([[579 هـ]] / [[1183]]م) أصيب بسهم عند أسوار [[شنترين]]، فرجع إلى [[مراكش]] مصابًا، وبها مات.