الله: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات يحي بوضياف (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة محمد عصام وسم: استرجاع |
توضيح معمق أكثر لفهم واستيعاب اسم الله سبحانه وتعالى كونه عز وجل خاق كل المخلوقات من بشر و جن وملاءكة و حيوان و طبيعة وحشرات و كواكب وسماوات وكل مخلوقات هذا الكون والمتحكم فيها إعلموا أنه لا إلاه إلا الله وأن محمدا رسول الله وأن الموت حق والساعة حق والجنة حق والنار وحق وكل مخلوقات الله سبحانه كلها دون إستثناء تسبح له و تعرفه عز وجل وأن الإسلام دين البشرية جمعاء وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 3:
{{مواضيع إلهيات}}
[[ملف:Arabic Calligraphy3.jpg|تصغير|يسار|نقش يحمل جملة (الله كافٍ) باللغة العربية]]
'''الله''' هو اسم علم مفرد لا جمع له في [[اللغة العربية]] يدل على "المعبود" "الخالق" في [[الديانات التوحيدية]] [[ربوبية|الربوبية]] (والنظم العقائدية الأخرى).
كما يوصف الله عند البعض بأنه فرد لا يماثله شيء، ومصدر كل التزام [[أخلاق]]ي، وأعظم مما يمكن تصوره. وهذه الصفات مدعومة بشكل عام وبدرجات متفاوتة من قبل الفلاسفة وعلماء الدين [[يهود|اليهود]] [[مسيحيين|والمسيحيين]] [[مسلمين|وبعض المسلمين]]، بما في ذلك [[موسى بن ميمون]]<ref name=edwards>Edwards, Paul. "God and the philosophers" in Honderich, Ted. (ed)The Oxford Companion to Philosophy, Oxford University Press, 1995.</ref> و[[أغسطينوس]]<ref name=edwards/> و[[أبو حامد محمد بن محمد الغزالي|الغزالي]].<ref name=platinga>Platinga, Alvin. "God, Arguments for the Existence of," Routledge Encyclopedia of Philosophy, Routledge, 2000.</ref> ويؤمن [[مسلم|المسلمون]] بأن الله هو واجد الوجود أي الخالق وليس بمخلوق، وهو محدِث وليس بحادث، كما ورد في [[القرآن]] (ليس كمثله شيء) أي أن الله ليس له ند،<ref>شرح العقيدة الواسطية لابن عثيمين</ref> وليس هناك من يشابهه ولا يماثله.
|