زراعة الأعضاء: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.7
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.9
سطر 246:
إضافة إلى المواطنين الذين ينتظرون إجراء عمليات زراعة أعضاء في الولايات المتحدة وغيرها من الدول المتقدمة، هناك قوائم انتظار طويلة في بقية دول العالم. يحتاج أكثر من 2 مليون شخص في الصين إلى إجراء عمليات زراعة أعضاء، إضافة إلى 50000 في أمريكا اللاتينية (%90 منهم يحتاجون لزراعة كلى)، فضلاً عن آلاف آخرين في قارة [[أفريقيا]] التي تعد أقل قارة من حيث التوثيق. وتتفاوت قواعد التبرع في الدول النامية.
 
يؤمن المسلمون عادةً أن انتهاك حرمة الجسد في أثناء حياته أو بعد مماته من الأمور المحرمة شرعًا، ومن ثم يعارض الكثيرون مفهوم زراعة الأعضاء.<ref>[http://www.ramadhanfoundation.com/organ.htm Ramadhanfoundation.com<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20140608024049/http://www.ramadhanfoundation.com:80/organ.htm |date=08 يونيو 2014}}</ref> ولكن معظم الهيئات الإسلامية في العصر الحديث توافق على عمليات زراعة الأعضاء إذا كانت ستؤدي إلى إنقاذ حياة شخص آخر.<ref>[http://www.uktransplant.org.uk/ukt/how_to_become_a_donor/religious_perspectives/leaflets/islam_and_organ_donation.jsp ] "تدعو كافة هذه المؤسسات المسلمين للتبرع بالأعضاء لإجراء عمليات زراعة الأعضاء:أكاديمية الشريعة التابعة لمنظمة المؤتمر الإسلامي (التي تمثل جميع الدول الإسلامية)، وهيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية، والمؤسسة الدينية الإيرانية، والأزهر الشريف في مصر" {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20120311213135/http://www.uktransplant.org.uk/ukt/how_to_become_a_donor/religious_perspectives/leaflets/islam_and_organ_donation.jsp |date=11 مارس 2012}}</ref>
 
وتتراوح نسبة المتبرعين في أمريكا اللاتينية من 40-100 متبرع لكل مليون نسمة سنويًا، متساوية مع النسبة في الدول المتقدمة. ومع ذلك، يساهم المتبرعون المتوفون دماغيًا بنحو %90 من إجمالي نسبة الأعضاء التي يتم التبرع بها لعمليات زراعة الأعضاء في أوروجواي وكوبا وشيلي. ويشكل المتوفون دماغيًا نسبة %35 من إجمالي المتبرعين في المملكة العربية السعودية. وهناك جهود متواصلة لتعزيز الاستفادة من المتبرعين المتوفين دماغيًا في آسيا، وعلى الرغم من مستويات المعيشة السائدة في آسيا، تقل نسبة المتبرعين بالكلى المتوفين دماغيًا في الهند عن متبرع واحد لكل مليون نسمة.