جورج بثيون إنجلش: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.3 (تجريبي)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.9
سطر 8:
 
== كتابه المثير للجدل ==
ظهرت لدى إنجلش أثناء دراسته شكوك متعلقة بالمسيحية، نشرها في كتاب بعنوان "فحص أسس المسيحية"<ref>[http://www.gutenberg.org/etext/15968 The Grounds of Christianity Examined] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20090924115703/http://www.gutenberg.org/etext/15968 |date=24 سبتمبر 2009}}</ref> {{إنج|The Grounds of Christianity Examined}} تسبب في ردود أفعال عنيفة كان من بينها [[حرمان كنسي|حرمانه كنسيًا]] سنة 1814 من قِبل كنيسة المسيح. وقد رد إنجلش على بعض الانتقادات والجدليات التي تمخض عنها كتابه الأول في نشرة عنونها "رسالة إلى الكاهن السيد كاري" {{إنج|A Letter to the Reverend Mr. Cary}}، إلى جانب ردود منشورة على "خطبتان في الكفر" {{إنج|Two Sermons on Infidelity}} للزعيم [[توحيدية (مسيحية)|التوحيدي]] [[وليام إليري تشانينغ]]. كما تولى الرد على كتابه زميله السابق في هارفارد [[إدوارد إيفرت]]، الذي وضع ردًا بعنوان "دفاع عن المسيحية ضد كتابات جورج ب. إنجلش" {{إنج|A Defence of Christianity Against the Works of George B. English}}،<ref>Edward Everett,[https://books.google.com/books?id=m90rAAAAYAAJ&pg=PR1#v=onepage A Defence of Christianity Against the Works of George B. English] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160501225817/https://books.google.com/books?id=m90rAAAAYAAJ&pg=PR1 |date=01 مايو 2016}}</ref> وهو الرد الذي لم يتصدّ له إنجلش إلا بعد عقد من الزمان، عقب عودته من مصر، وعنون رده "خمسة أحجار ناعمة من الغدير" {{إنج|Five Smooth Stones out of the Brook}}.<ref>[http://www.gutenberg.org/dirs/1/9/8/7/19879/19879.txt "Five Smooth Stones out of the Brook."] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20081007152756/http://www.gutenberg.org/dirs/1/9/8/7/19879/19879.txt |date=07 أكتوبر 2008}}</ref>
 
== انتقاله إلى الغرب الأمريكي ==
سطر 18:
== في جيش محمد علي باشا ==
أبحر إنجلش بعد ذلك إلى منطقة [[البحر المتوسط]]، وكان من أوائل الأمريكيين الذين زاروا مصر. وبعد فترة وجيزة من نزوله بمصر، استقال من الجيش الأمريكي، وتحول إلى الإسلام،<ref>Islam and ‘Scientific Religion’ in the United States before 1935, by Patrick D. Bowen, يقول باتريك باون: "في العشرينيات من القرن التاسع عشر، لم يكتب جورج بثيون إنجلش ـ وهو ناقد للمسيحية تعلم في هارفارد ـ عن الإسلام باحترام فحسب، بل كان يشارك المسلمين صلواتهم وكان يقتبس من ترجمة قرآنية، مع أنه كان ينكر أنه قد بدل دينه.
</ref> وصار طوبجي باشا (قائدًا [[مدفعية|للمدفعية]]) بجيش [[محمد علي باشا]] وشارك في حملة أقلعت في النيل صوب [[سنار]] سنة 1820، حيث برزت كفاءته العسكرية كضابط مدفعية.<ref>Americans in Egypt, 1770-1915, by Cassandra Vivian</ref> ويفترض بعض المؤرخين أنه "من المحتمل أنه قد صار عميلًا سريًا" وأن خدمته بمصر كانت جزءًا من دور استخباري.<ref>Americans in Egypt, 1770-1915, by Cassandra Vivian, page 76</ref> وقد نشر إنجلش تجربته هذه في كتابه "سرد لأحداث حملة على دنقلة وسنار" {{إنج|Narrative of the Expedition to Dongola and Sennaar}} الذي طُبع في لندن سنة 1822.<ref>[http://www.gutenberg.org/etext/17592 Narrative of the Expedition to Dongola and Sennaar] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20090924120623/http://www.gutenberg.org/etext/17592 |date=24 سبتمبر 2009}}</ref><ref>Alan Moorehead, The Blue Nile, revised edition (New York: Harper and Row, 1972), p. 203</ref>
 
== عمله الدبلوماسي ==