قانون باتريوت آكت: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.7
لا ملخص تعديل
سطر 9:
وحين مرر الكونغرس الأمريكي برنامج بريزم المستخدم في التجسس منذ عام 2007، لم يجد في استخدامه مانعاً انطلاقاً من أنه يستهدف حماية الأمن القومي الأمريكي. ومن هذا المنطلق نشطت إدارة بوش ومن ثم إدارة أوباماً في تطويره واستخدامه، مع وعود بمراجعته أدوات المراقبة الكونية لاحقاً. ولم تتحرج الولايات المتحدة من هذه المعلومة التي كشفها عميلها السابق سنودن، إذ أن أية ممارسات تدعم الأمن القومي هي من الأمور المسموح بها في إطار منظومة «باتريوت» التي أجازت التنصت على أي مواطن أمريكي أو غير أمريكي لتوفير أي معلومات أو أدلة تدعم العدالة على حد زعمهم. لكن هذه الممارسات تشوبها الريبة لما تنطوي عليه من انتهاك للخصوصية، وهو ما واجهته بقوة مؤسسات المجتمع المدني في الولايات المتحدة وأوروبا دون جدوى، حيث تجد الإدارة الأمريكية دائماً ما يبرر تلك الممارسات ويخرجها من دائرة الحظر.<ref>[http://www.alsharq.net.sa/2014/01/17/1050734 أمريكا تخترق أمن المعلومات العالمي بمائة ألف جهاز كمبيوتر مقرصن<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20161115071214/http://www.alsharq.net.sa/2014/01/17/1050734 |date=15 نوفمبر 2016}}</ref>
 
== المصادر ==
{{مراجع}}
 
{{شريط بوابات|عقد 2000|قانون|الولايات المتحدة|إرهاب|حرب}}