فيزياء: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
بندر (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
وسوم: لا أحرف عربية مضافة إزالة نصوص تحرير مرئي
سطر 88:
 
بينما تعمل الفيزياء على تفسير القوانين الطبيعة بوجه عام تفسر كل نظرية منها مجالا محصورا. فمثلا نجد أن قوانين ميكانيكا الكلاسيكية تصف بدقة أنظمة يكون حجمها أكبر من [[ذرة|الذرة]] وتكون السرعات فيها أقل بكثير عن [[سرعة الضوء]]. أما خارج تلك الحدود فنجد أن المشاهدة لا تتطابق مع الحسابات.
 
وساهم [[ألبرت أينشتاين]] بصياغته [[النظرية النسبية الخاصة]] عام 1905 التي تبين عدم وجود مكان مطلقا أو زمن مطلق و ربطت بين الإثنين فيما يسمى [[الزمكان]] للأنظمة التي تكون السرعات فيها قريبة من [[سرعة الضوء]] ( 300.000 [[كيلومتر في الثانية]]). ثم جاءت أعمال [[ماكس بلانك]] و [[إرفين شرودنغر]]، و [[فرنر هايزنبرج]] وأدخلت [[ميكانيكا الكم]]، وهي تصف احتمالات تفاعلات [[جسيمات أولية|الجسيمات تحت الذرية]] واستطاعت أن تعطي وصفا دقيقا للطبيعة [[ذرة|للذرة]] وطبيعة [[الجسيمات الأولية]].
 
وبعد ذلك وحدت [[نظرية الحقل الكمومي]] بين [[ميكانيكا الكم]] و [[النظرية النسبية الخاصة]]. وتصف [[النظرية النسبية العامة]] (عام 1916) الحركة في [[الزمكان|زمكان منحني]] وهي تصف بدقة الأنظمة الكبيرة [[الكتلة]] على مستوي [[نجم|النجوم]] و [[المجرات]] في [[الكون]].