الهداية شرح بداية المبتدي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة 4.V2، أضاف وسم غير مصنفة، أضاف وسم وصلات قليلة، أضاف بذرة
تنسيق ويكي
سطر 1:
{{معلومات كتاب|مؤلف=برهان الدين المرغيناني|لغة=[[لغة عربية]]|موضوع=فقه}}{{وصلات قليلة|تاريخ=سبتمبر 2018}}
هذا'''الهداية الكتابشرح بداية المبتدي''' هو كتاب للفقيه الحنفي لـ<nowiki/>[[برهان الدين المرغيناني|لمرغيناني]]، ( 511 - 593 ) هووهو من أمهات كتب [[حنفية|فقه الحنفية]] وهو شرح لكتابه الآخر هو "بداية المبتدئ" الذي يعتبر متنامتنًا في فقه الحنفية.
 
قال حاجي خليفة في "كشف الظنون" : { هو شرح على متن له سماه "بداية المبتدي" ولكنه في الحقيقة كالشرح لمختصر القدوري وللجامع الصغير لمحمد، وعادته أن يحرر كلام الإمامين من المدعي والدليل، ثم يحرر مدعي الإمام الأعظم ويبسط دليله بحيث يخرج الجواب من أدلتهما، فإذا كان تحريره مخالفاً لهذه العادة يفهم منه الميل إلى ما أدعى الإمامان ووظيفة أن يشرح مسائل "الجامع الصغير" والقدوري.
 
قال الشيخ أكمل الدين :« رُوي أن صاحب "الهداية" بقي في تصنيف الكتاب ثلاث عشرة سنة وكان صائماً وكان في تلك المدة لا يفطر أصلاً وكان يجتهد أن لا يطلع على صومه أحد فكان ببركة زهده وورعه كتابه مقبولاً بين العلماء » ...ابتدأ بقوله : « الحمد لله الذي أعلى معالم العلم ... وقد جرى عليّ الوعد في مبدأ "بداية المبتدي" أن أشرحها شرحاً أرسمه بـ"كفاية المنتهى"، فشرعت فيه وحين أكاد أتكئ إتكاء الفراغ تبينت فيه نبذاً من الإطناب فصرفت العنان إلى شرح آخر موسوم بـ"الهداية" أجمع فيه بين عيون الرواية ومتون الدراية حتى إن من سمت همته إلى مزيد الوقوف يرغب إليّ في الأطول والأكبر، ومن أعجله الوقت عنه يقتصر على الأقصر والأصغر.ثم سألني بعض إخواني أن أملي عليهم المجموع الثاني فافتتحته مستعيناً بالله سبحانه وتعالى ».
 
قال حاجي خليفة في "[[كشف الظنون]]" : {{اقتباس مضمن|هو شرح على متن له سماه "بداية المبتدي" ولكنه في الحقيقة كالشرح لمختصر القدوري وللجامع الصغير لمحمد، وعادته أن يحرر كلام الإمامين من المدعي والدليل، ثم يحرر مدعي الإمام الأعظم ويبسط دليله بحيث يخرج الجواب من أدلتهما، فإذا كان تحريره مخالفاً لهذه العادة يفهم منه الميل إلى ما أدعى الإمامان ووظيفة أن يشرح مسائل "الجامع الصغير" والقدوري}}.
ورتبه كترتيب "الجامع الصغير" وله آداب واختيارات أُخر نبه عليها الشراح وقد اعتنى به الفقهاء قديماً وحديثاً }.
{{بذرة}}
 
قال الشيخ أكمل الدين :« رُوي أن صاحب "الهداية" بقي في تصنيف الكتاب ثلاث عشرة سنة وكان صائماً وكان في تلك المدة لا يفطر أصلاً وكان يجتهد أن لا يطلع على صومه أحد فكان ببركة زهده وورعه كتابه مقبولاً بين العلماء » ...ابتدأ بقوله : « الحمد لله الذي أعلى معالم العلم ... وقد جرى عليّ الوعد في مبدأ "بداية المبتدي" أن أشرحها شرحاً أرسمه بـ"كفاية المنتهى"، فشرعت فيه وحين أكاد أتكئ إتكاء الفراغ تبينت فيه نبذاً من الإطناب فصرفت العنان إلى شرح آخر موسوم بـ"الهداية" أجمع فيه بين عيون الرواية ومتون الدراية حتى إن من سمت همته إلى مزيد الوقوف يرغب إليّ في الأطول والأكبر، ومن أعجله الوقت عنه يقتصر على الأقصر والأصغر.ثم سألني بعض إخواني أن أملي عليهم المجموع الثاني فافتتحته مستعيناً بالله سبحانه وتعالى ».
{{بذرة غير مصنفة|تاريخ=سبتمبر 2018}}
 
ورتبه كترتيب "الجامع الصغير" وله آداب واختيارات أُخر نبه عليها الشراح وقد اعتنى به الفقهاء قديماً وحديثاً }.
 
{{شريط بوابات|الإسلام|الفقه الإسلامي}}{{بذرة كتاب إسلامي}}