فيصل السامر: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 35:
في عام 1961 استقال الدكتور فيصل السامر من منصبه الوزاري وقبل منصب سفير العراق في [[إندونيسيا]] وبعد انقلاب 8 شباط 1963، ذهب إلى ([[تشيكوسلوفاكيا]]) حيث عمل أستاذاً في أكاديمية العلوم في [[براغ]].
 
حينها أسقطت الحكومة العراقية آنذاك جنسيته العراقية و جواز السفر عنهعنه، ولقد جردتعرضت هذاعليه العراقيالحكومة الشريفالتشيكية منجنسيتها عراقيتهله لكنولأسرته، انتمائهفاعتذر الوطنيعن للعراققبولها. ازدادوفي قوةعام و1967، بعدسمحت سنواتله طويلة استعاد الجنسيةالحكومة العراقية رغمبالعودة الصراعإلى معالعراق، الحكومةفاستعاد العراقيةالجنسية في أواخر الستيناتالعراقية.<ref>تاريخ لقدالوزارات عرضتالعراقية عليهفي الحكومةالعهد التشيكيةالجمهوري جنسيتها- لهالجزء ولأسرته،العاشر، فاعتذرأ.د. عنجعفر قبولها.عباس حمادي</ref>
 
وفي تموز 1968 عاد إلى العراق والتحق بأعضاء هيئة التدريس بكلية التربية، ثم أعيد إلى قسم التأريخ بكلية الآداب ليعمل أستاذاً، وقد انتخبه زملائه رئيساً للقسم، وبقي كذلك سنوات، ثم تفرغ للبحث العلمي والتدريسي والإشراف على طلبة الدراسات العليا، تميز إنتاجه العلمي شكلا ومضمونا.