زينون: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تبديل قالب
Glory20 (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
وسمان: تعديلات طويلة تحرير مرئي
سطر 17:
== تاريخ ==
 
تم اكتشاف عنصر " زينون " في إنجلترا من قبل [[ويليام رامساي]] و[[موريس كرافرس]] في 12 جويلية 1898 فقط بعد اكتشافهما للعنصرين" [[كريبتون]] ونينون" لهذا الغاز. وجداه في البقايا المتبخرة لعناصر سائل جوي. اقترح رامساي اسم " زينون " لهاذ الغاز من الكلمة اليونانية xenon مفردها xenes الذي يعني غريب أو ضيف في سنة 1902 توقع رامساي انأن جزء من " زينون "في جو الأرض هو 1 من 20 مليون. خلال الثلاثينيات من القرن الماضي المهندس هارولد ادجرتون بدا في بحث تكنلوجيا الضوء strbe للتصوير العالي السرعة. أدى هذا به إلى اختراع المصباح الوامض المشغل بعنصر " زينون " الذي ينتج الضوء بإرسال تيار كهربائي سريع عبر أنبوب مليء بغاز " زينون " في 1934. ادجرتون كان قادرا على إنتاج ومضات قصيرة كجزء صغير من الثانية مايكرو ثانية بهذه الطريقة. في 1939 بدابدأ [[البرت]] وجوفير يبحث عن اسبابأسباب السكر للغطاسين في عمق البحر. اختبر التأثيرات المتنوعة الأمزجة المستنشقة على مواضيعه واكتشف أن ذلك سبب للغطاسين تغيرا عن الولوج في العمق. من خلا لخلال نتائجه استنتج ان غاز " زينون " يمكن استعماله كمخدر. رغم أن لزهراف في روسيا على ما يبدو درس تخدير غاز " زينون " في 1941 أول تقري منشور يؤكد التخدير بغاز " زينون " كان في 1946 من قبل ج.ه لورانس الذي جرب واختبر على الفئران. استعمل عنصر " زينون " لاوللأول مرة كمخدر للجراحة في 1951 من طرف ستيوارت. كالن الذي اجريأجري عمليات جراحية ناجحة على مريضين. عنصر " زينون" "والغازات النبيلة الأخرى اعتبروا المدة طويلة أنهم كيميائيا وغير قادرة على التركيب أو إنتاج عناصر مركبة. لكن خلال التدريس في جامعة كولومبيا بريتش، اكتشف بارتلر ان [[غاز بلاتينيوم]] هيكسافلوريد (ptf6) عبارة عن عنصر اوكسيديزينأوكسيديزين قوي يستطيع اكسدةأكسدة غاز الاكسجينالأكسجين O2 لتشكيل أو تركيب ديو كسجنيل هيكسا فيلوربلاتينات ((ptf6) O2.بما انأن O2 و" زينون " لهما تقريبا نفس القدرة الأيونية الأولى، بارتلر تحقق أو استخلص أن بلاتين يوم هيكسافلوريد ربما يمكنه أيضا أكسدة " زينون ". في 23 مارس 1962 اعتقد بارتلر انأن تركيبته تكون (ptf6) X2. رغم انأن عمله فيما بعد اكد احتمال كبير انأن يكون مزيجا من عدة عناصر " زينون " تحتوي على أملاح. من ثم مركبات زينونية أخرى تم اكتشافها سويا مع بعض مركبات من غازات نبيلة. أرغون كريبتون رادون. إضافة إلى أرغون فليروهيديد (HA1F) كريبتون ديفيليوريد (K1 F2) واردون فليوريد حوالي سنة 1971 أكثر من 80عنصر80 عنصر زينوني مركب تم التعرف عليها. في 1960 اكتشف الفيزيائي جون رينولدز أن أجزاء من نيازك احتوت على كميات غزيرة من نظائر شاذة في التركيبة من النظير زينون-129 واستنتج ان هذه الكمية هي ناتج اضمحلال للنظير المشع يود-129. نتج هذا النظير ببطء بواسطة الأشعة الكونية وانشطارات نووية، ولكن هذه الكمية من هذا النظير لا تتوفر إلا من خلال انفجار نجم. مع أن عمر النصف للنظير يود-129 قصير نسبيا بالمقارنة مع الفترات الزمنية للكون,للكون، عمر النصف لهذا النظير يبلغ 16 مليون سنة فقط، هذا يثبت أنه لم يمر إلا وقت قصير بين انفجار النجم وبين تجمد النيزك واحتجازه للنظير يود-129، هذين السببين ([[انفجار النجم]] وتجمد سحابة الغازات) يدلان على حدوث هذا في التاريخ المبكر للنظام الشمسي، وأيضا النظير يود-129 من المحتمل تكونه قبل تكون النظام الشمسي، ولكن ليس قبله بفترة طويلة، وقام ببذر أيونات سحابة الغازات الشمسية مع نظائر من مصدر آخر، ربما يكون انفجار النجم سببا لانهيار سحابة الغازات الشمسية. كان الاعتقاد السائد لفترة طويلة بأن الزينون والغازات النبيلة الأخرى خاملة كيميائيا وليست قادرة على الدخول في مركبات، على الرغم من ذلك، اكتشف نيل بارتليت خلال تدريسه في جامعة كولومبيا البريطانية أن غاز سداسي فلوريد البلاتين (PtF6) هو عامل أكسدة قوي يستطيع تحويل غاز الأكسجين (O2) إلى ثاني أكسيد [[سداسي فلوريد البلاتين]] [O2[PtF6، وبما أن جهد التأين الأول لكل من الأكسجين والزينون متقارب، أدرك [[بارتليت]] أن سداسي [[فلوريد البلاتين]] ربما يكون قادرا على إجراء تفاعل مع الزينون. في 23 مارس 1962، قام بارتليت بخلط الغازين معا وأنتج أول مركب كيميائي معروف لغاز نبيل: سداسي فلوريد بلاتين الزينون، اعتقد بارتليت خلال عملية التحظير هذا المركب أنه من الممكن وجود العديد من أملاح الزينون. منذ ذلك الحين، تم اكتشاف العديد من مركبات الزينون وتم التعرف على مركبات لغازات الكريبتون و[[الرادون والأرجون]] مثل [[هيدرو فلوريد الآرجون]] (HArF) و[[ثاني فلوريد الكريبتون]] (KrF2) و[[فلوريد الرادون]] (RnF).
 
== الخصائص ==
[[ملف:Xenon-flash.gif|thumb|يسار|upright|[[Xenon فلاش]]|alt=An animated image of a flash discharge in a coil-shaped lamp. The discharge color is first blue and then white.]]
وميض / بريق زينون : ذرة زينون هي معرفة بأنها تحتوي على نواة ب 54بـ54 [[بروتون]] تحت درجة حرارة وضغط قياسيين، غاز زينون النقي له كثافة ك 5.761 كغ/ م3 حوالي 45 مرات الكثافة السطحية لجو الأرض 1.217 كغ/ م3 كسائل
>.<ref>{{مرجع ويب
|الأخير=Williams|الأول=David R.|التاريخ=أبريل 19, 2007
|المسار=http://nssdc.gsfc.nasa.gov/planetary/factsheet/earthfact.html|العنوان=Earth Fact Sheet|الناشر=NASA
|تاريخ الوصول=2007-10-04}}</ref>
" زينون "له كثافة تساوي اوأو تفوق 3.100 غ/ل مع كثافة قصوى تحدث عند النقطة الثلاثية. تحت نفس الظروف كثافة زينون وهو صلب تعادل 3.640غ/ سم3وهي أعلى من [[كثافة]] المتوسطة للغرانيت 2.75 غ/ سم3 باستعمال giga pascal للضغط يتم اقحام " زينون " في مرحلة المعادنphaseالمعادن phase
يتحول عنصر " زينون " الصلب من تكعيب وجه مركز ((hcp) (fcc هيكساغونال باكت وهي مرحلة كريستالية تحت [[الضغط]] تبداتبدأ بالتحول إلى معدنية في حوالي 140 gpa دون ملاحظة تغير في الحجم في مرحلة hcp. هي معدن بالكامل 155 gpa. عند التمعدن عنصر " زينون " يبدو ازرقاأزرقا سماويا لأنه يمتص الضوء الأحمر ويحول ترددات مركبة أخرى. هذا السلوك غير عادي بالنسبة لمعدن ويمكن شرحه بقصر سمك الروابط الالكترونيةالإلكترونية نسبيا في عنصر زينون المعدني. " زينون " هو عضو من العناصر ذات valence الخارجية تحتوي على ثمانية [[الكترونات|إلكترونات]]. هذا ينتج رسم بيان ادنيأدنى وثابت للطاقة الذي من خلاله الالكتروناتالإلكترونات الخارجية مرتبطة بإحكام. إلا أن عنصر " زينون " يمكن أن يؤكسد بعوامل أو عناصر مؤكسدة قوية وعدة مركبات كزينونية تم تركيبها. في انبوبأنبوب مليء بالغاز كزينون يبعث بريقا أو خزامى عندما يثار الغاز بإفراغ كهربائي يبعث أو يخرج كزينون مجموعة من اسطرأسطر أو خطوط الانبعاث التي تقرن [[الطيف المرئي]] إلا أن أغلب الخطوط الشديدة تظهر أو تحدث في منطقة اللون الأزرق الذي ينتج التلوين.
 
== المواصفات الفيزيائية ==
 
ينتج الزينون المعدني بتسليط ضغط بعِدّة مئات كيلو بار. والزينون [[غاز نبيل]] أَو غاز خامل يوجد بكميات قليلة في الجوّ وبنسبة (أقل مِنْ 1 جزء بالمليون حجما),، كما يوجد في جو المريخ بحدود حوالي 0.08 جزء بالمليون. من صفات الزينون أنه عديم الرائحةُ وعديم اللون.
 
قبل عام 1962 اعتقد بأنّ غاز الزينون وبقية [[الغازات النبيلة]] الأخرى لا يمكن تَشكيل المركّبات منها. ومركّبات الزينون المعروفة الآن هي (الهيدرات، فوق زينتات الصوديوم، ديوتيرات، [[ثنائي الفلوريد]]، [[رباعي الفلوريد]]، [[سداسي الفلوريد]])، (XePtF<sub>6</sub>) ،(XeRhF<sub>6</sub>)
والمتفجر العالي الانفجار المعروف ب بـ(ثلاثي أكسيد الزينون، XeO<sub>3</sub>).
 
يعطي أنبوب الزينون المفرغ من [[الهواء]] وهج أزرق عندما يهيج بالتفريغ الكهربائيِ ويستعمل في [[المصابيح]] ذات الضوء القوي الوهاج Strobe Lamp.
 
الزينون يحصل عليه كناتج عرضي مِنْ تسيل وتجزيئه الهواء تحت [[ضغط]] عالي. وهذا لا يُجرى عادة في المختبرات,المختبرات، والزينون متوفرُ بشكل تجاري ويجهز في أسطوانات ذات [[ضغط]] عاليِ.
 
== الوقوع والإنتاج ==
كزينون هو غاز اثرأثر في جو الأرض إحداث أو تقع عند 1+-87 جزء من المليار أو تقريبا جزء من 11.5 مليون جزء ويوجد أيضا في الغازات المنبعثة من بعض الينابيع المعدنية. كزينون يتحصل عليه تجاريا كإنتاج مزدوج من تقسيم الهواء إلى [[أكسجين]] و[[نيتروجين]] بعد هذا الانقسام عادة ينجز ب[[التقطير الجزئي]] في نبات ذو عمودين الأكسجين السائل المحصل عليه سيحتوي على كميات قليلة من [[الكريبتون]] و[[الكزينون]]. بواسطة خطوات إضافية للتقطير الجزئي. الأكسجين السائل يمكن تغذيته للحصول 0.1-02٪من مزيج الكريبتون والكزينون الذي يستخلص اماإما عن طريق الامتصاص على silicagel أو بالتقطير أخير. مزيج الكريبتون والكزينون يمكنه عزله إلى الكريبتون والكزينون عبر التقطير استخلاص لتر واحد من الكزينون من الجو يستلزم 220 سا/واط. الإنتاج العالمي للكزينون في 1998 قدر ب 5000-7000م3 بسبب نقص وفرته. كزينون اغلىأغلى من [[الغازات النبيلة]] الاخفالأخف وزنا الاثمانالأثمان التقريبية لشراء كميات قليلة في أوروبا 1999 10 اورو بالنسبة لعنصر الكزينون و 1 أوروا /ل للكريبتون و 0.20 اورو/ل للنيون. داخل النظام الشمسي جزء النوى للكزينون هو 1.56x 10-8 لتوفير جزء في 64 من الكتلة الكلية. كزينون نادر رئيسيا في جو [[الشمس]] على الأرض وفي المذنبات والنيازك لكوكب المشتري وفرة عالية غير عادية من عنصر الكزينون في جزه حوالي 206 مرات أكثر من التي حول الشمس. هذه الوفرة العالية تبقي غير مفهومة وتكون غالبا نتيجة بناء قديم وسريع للكويكبات قبل اشتعال presolar disk مشكل الكيزون الأرضي المنخفض يمكن شرحه covalent bonding من كزينون إلى أوكسجين داخل quartz مما يؤدي إلى انخفاض الغاز الكزينون المنبعث إلى هواء. عكس الغازات النبيلة ذات الكتل القليلة العملية العادية ل stellar نيكليو سينتاسيس داخل نجم لا تشكل كزينون عناصر أكثر كتلة من [[الحديد]] irom56 عندها مقدار الطاقة صافي الإنتاج عبر الذوبان. إذن ليس هناك ربح للطاقة لنجم عند إنتاج كزنون عوضا من ذلك يشكل كزينزن خلال انفجارات بواسطة عملية الحصول على [[النيترون]] sprocess للنجوم الحمراء العملاقة التي تبعث الهيدروجين إلى بواطنها وتدخل asymptoptic giand branch الجدر العملاق الاسيمتوبتيكي في الانفجارات الكلاسيكية novae وتشكل تآكلا إشعاعيا لعناصر مثل [[الايودين]] و[[اليورانيم]] و[[البلوتو نيم]].
 
== النظائر المشعة ودراسات النظائر (الاسوتوبات والدراسات الاسوتوبية) ==
 
وجود كزينزن طبيعيا مكون من تسعة [[نظائر]] ثابتة جامدة الأكثر من أي عنصر باستثناء tih الذي يتكون من عشرة كزينون و tim هما فقط العنصران الذي لهما أكثر من سبعة اسوتوبات ثابتة. اسوتوبات Xe124 ,Xe134، Xe136، يتنبا انهما تستطيع تحمل تآكل beta المزدوج لكن هذا لم يلحظ قط لهذا يعدون عناصر ثابتة إضافة إلى هذه الأشكال الثابتة هناك أكثر من 40اسو40 اسو توب غير ثابة تتم دراستها. ينتج بتآكل beta I129 الذي يملك نصف حياة 16 مليون سنة في حين ان ,Xe131MأنXe131M 135 Xe133M ,Xe134،Xe134 ، Xe133 هب بعض من منتجات FISSION لكل من U235 و Pu39 واذن تستعمل كدلائل أو مشيرات ل[[لانفجارات النووية]]. نويات اثنين من [[النظائر]] والكزينون الثابتة X2 129 و X2 131 لها non zero intrissic anguler montent. الدورات النووية يمكن ترتيبها ما وراء مستويات [[الاستقطاب]] العادية بواسطة ضوء الاستقطاب الدائري وبخار rudbiridium الاستقطاب الدائري الناتج عن نويات الكزينون يمكن أن تفوق 50 من قيمتها القصوى الممكنة. سابقة القيمة القصوى لدرجة حرارة غرفة ،حتى في أقوى [[المغانط]]. هذا الترتيب الغير متوازن للدورات هو ظرف أني ويسمى hyperpolarisation هذه العملية للكزينون تسمى opticapunping رغم أن هذه العملية مختلفة عن ضخ أشعة الليزر. لان نوى 139 Xeله دوران1/2 وعليه zéro Electric quadra pole moment لحظة صفر الكهرباء، نوى 139 Xe لا يختبر أي تفاعل quadra pole خلال التصادم مع ذرات أخرى. ولهذا hyperpolarisation خاصته يمكن السيطرة عليه لفترات طويلة من الوقت حتى بعد إطفاء شعاع [[الليزر]] وإخلاء أو تفريغ [[بخار]] alkaliبالتكثيف على مساحة درجة حرارة الغرفة. الدوران الاستقطاب 139 Xeيمكنه الصمود لبضعة ثوان بالنسبة لذرات الكزينون المنحلة في الدم لبضع ساعات في مرحلة [[الغاز]] ولعدة أيام في الكزينون الصلب الشديد البرودة. على العكس 131 Xeله قيمة دوران نووي تعادل 2/3 zéro Electric quadra pole moment كما له 5 مرات من التراخي في سلم الميلثانية(ms) وسلم الثانية(s). بعض الاسوبات الإشعاعية للكزينون مثل 133 Xe و135 Xeتنتج بالنيوترون عديم الإشعاع لمعدن fission able داخل المفاعلات النووية 135 Xeذو أهمية معتبرة في عملية مفاعلات fission النووية. 135 Xe له قطاع cross هائل [[للنيوترنات]] الحرارية6 x 102.6 بارن. لذا يعمل لماص [[للنيوترتنات]] أو يمكنه إبطاء أوقف التفاعل التسلسلي بعد مدة من العملية. اكتشف هذا في [[المفاعلات النووية]] الأولى المركبة من طرف مشروع ماتلتن الأمريكي لإنتاج [[البلوتنيوم]]. لحسن الحظ المصممون اوجدوا ذخائر ومستلزمات في التصميم لزيادة رد فعل المفاعل (عدد النيوترونات في fission التي تتابع fission ذرات أخرى لوقود نووي).تسمم مفاعل 135 Xeلعب دورا هاما في حادثة تسنوبل. توقيف وانخفلظ [[طاقة مفاعل]] يمكن أن ينتج عنها تكوين 135 Xe والحصول على المفاعل في iodine pit. تحت ظروف معاكسة أو مضادة نسبيا التركيزات العالية لاسوتوبان الكزينون الاشعاعية يمكن إيجاده منبعثة من [[المفاعلات النووية]] بسبب إطلاق منتجات fission من تصدع قضبان [[الوقود]] أو fissioning [[اليورانيوم]] في الماء البارد. لانلأن كزينون راسم اثر لاثنين من الاسوتوبات معدلات السوتوب الكزينون في [[النيازك]] تعتبر وسيلة قوية لدراسة تكوين [[النظام الشمسي]]. طريقة كزينون الايدونيني للتاريخ تعطي الوقت المنقضي بين النظرية النووية و[[كثافة]] الشيء الصلب من nebulla الشمسي في 1960 الفيزيائي جون [[رينولدز]] اكتشف ان بعض النيازك تحتوي على شذوذ اسوتوبي على شكل وفرة عارمة من 129 xeron استنتج ان هذا كان تاكل الناتج من [[إشعاع ايودين]] 129 هذا الاسوتوب ناتج ببطا بواسطة fission cosmic ray spallation النووي. ولكن ناتج بكمية فقط بانفجارات supermorda اما بالنسبة لنصف حياة 129I هو قصير بالمقارنة على السلم الزمني الكوني فقط 16 ملون سنة اظهر بين هذا ان زمنا قصيرا فقط معنى SUPERNOVA ووقت تصلب [[النيازك]] واحتباس 129I. هذان الحدثان تم استنتاجهما على إنهما حدث خلال العهد أو التاريخ القديم للنظام الشمسي. فيما يخص اوستوب 129I انتج تكوين النظام الشمسي لكن ليس بوقت بعيد. وزرع كتلة الغاز الشمسي باوستوبات من مصدر [[SUPERNOVA]] هذا قد يكون سبب انهيار أو دمار سحابة الغاز الشمسي. بطريقة مماثلة درجات كزينون الاسوتوبي Xe130 Xe136 Xe130 Xe129هما أيضا وسيلة جد قوية وهامة لفهم الاختلاف ألكويكبيالكويكبي والانبعاث الخارجي للغاز في القديم مثل الجو أو هواء [[المريخ]] يظهر ان وفرة كزينون شبيهة بالتي على الأرض 0..8/جزء مليون. لكن [[المريخ]] يظهر نسبة 129 Xeاعلي من التي على [[الأرض]] أو على [[الشمس]]. بما أن هذا الاسوتوب ينتج عن تآكل إشعاعي النتيجة يمكن أن تشير إلى أن المريخ فقد أغلب هوائه prinordial ربما خلال المائة مليون سنة الأولى بعد تكون الكوكب. في مثال آخر شدة Xe129 الموجودة في ثاني [[اوكسيد الكربون]] الخاص بالغازات المخزنة في نيومكسيكو اعتقدأعتقد أنها من تآكل الغازات المشتقة من mantle قريبا من تشكل الأرض.
 
== مركبات الزينون ==
بعد أن اكتشف [[نيل بارتلت]] الإكزنون Xenon يمكن أن يشكل تركيبة كيميائيةكيميائية، ،هناكهناك عدد كبير من أنواع الإكزنون Xenon المركب تم اكتشافه ووصفه.
من المعلوم أن تركيبة الإكزنون Xenon تحتوي على جزيئات الفليورين الإلكتروسالبة أو جزيئات الأكسجين.
هناك ثلاث أنواع من الفلوريد مثل [[ثنائي فلوريد الزينون]] XeF2، و[[رباعي فلوريد الزينون]] XeF4، و[[سداسي فلوريد الزينون]] XeF6.
[[الفلوريد]] هو نقطة بداية لبناء كل تراكيب الإكزنون XenonXenon، ،ويشكلويشكل [[الفليوريد البلوري]] الصلب XeF4،عندXeF4، عند امتزاج غاز الفليورين المعرض للأشعة ما[[فوق البنفسجية]]، ،أيأي التعرض لضوء نهار يومي كاف لإتمام هذه العملية.
-يسخن XeF4على درجة حرارة عالية بمساعدة [[وسائط كيميائية]] من XeF6فيXeF6 في حضور NAF.
يلعب الإكزنون Xenon دور المستقبل حاله حال مستقبلات [[الفليوريد]] ومرسلات الفليوريدالفليوريد، ،بتشكيلبتشكيل الأملاح التي تحتوي على أيونات الموجبة مثل XeF+، XeF3والشواردXeF3 والشوارد مثل XeF5، XeF7، XeF8.
يتشكل Xe+2 في [[المجال المغناطيسي]] القريب من اللون الأخضرالأخضر، ،منمن نقص جزيئة XeF2وغازXeF2 وغاز الإكزنون Xenon،ويمكنXenon، ويمكن XeF2 أن يتشكل أيضا من ترابط المركبات مع أيونات المعادن المتحولة، أكثر من 30نوع30 نوع من المركبات تم بنائها وتخصيصها.
كما أن [[فليوريدات]] الإكزنون Xenonمصنفة بطريقة جيدة في حينحين، ،أنأن HalidesغيرHalides غير معروفة والإنشاء الوحيد هو الديكلوريد XeCl2XeCl2، ،يجهزيجهز الإكزنون Xenon الديكلوريد ليصبح تركيبة بلورية غير ملونة لها حرارة داخلية والتي تتفكك في درجة حرارة 80C°من ترددات الإشعاعية العالية الناتجة عن امتزاج الإكزنون Xenon،الفليورينXenon، ،السيليكونوالكاربونالفليورين، السيليكونو الكاربون. وهناك احتمال أن تتراكلوريدTetraتتراكلوريد Tetra-cloride يرتفع تحت تأثير الطقسالطقس، ،أيأي أن هناك علاقة طردية.
XeCl هو تركيبة حقيقية وليس جزيئات الفندروالس Vanderwaals متكونة من مجموعات Xe الضعيفة و[[جزيئات]] Cl2 وقد أشارت بعض الحسابات النظرية أن الجزيئات الخطية XeCl2 هي أقل ثبات من مركب الفندروالس Vanderwaals.
 
سطر 62:
 
[[ملف:Xenon tetrafluoride.JPG|thumb|XeF<sub>4</sub> بلورات, 1962|alt=Many cubic transparent بلورات in a petri dish.]]
هناك ثلاث أكسيدات من الكزينون معروفة هي [[ثلاثي أكسيد الزينون]] Xe O3 و(رباعي) تترو أكسيد الكزينون Xe O4 كلاهما عناصر خطيرة متفجرة وقوية ومؤكسدة. ثاني أكسيد الكزينون Xe O2 روج وأشيع سنة 2011 مع رقم مساواة من4، Xe O2 يتكون عندما يصب فليوريد الكزينون على الجليد. بنيته البلورية كريستالية قد تسمح له باستبدال [[السلوكون]] في [[المعادن]] و[[الأملاح]] السليكاتية SILICATE. XeOO+ شاردة موجبة تم تعريفها عن طريق أشعة INJRATRED SPEDRSAPY في جزيئة الأرغون الصلبة. في المصابيح لا يتفاعل كزينون مع [[الأكسجين]] مباشرةمباشرة، ،ثلاثيثلاثي الأكسيد يتشكل بواسطة hudrolysis التحلل المائي ل Xe F6 وفق المعادلة التالية:
Xe F6 + 3 H2o ---- XE O3 + 6HF
XE O3 هومركب ضعيف حامضيا متحلل في ALKALLI لتكوين تشكيل أملاح xenate غير ثابتة (مستقرة) تحتوي على XeO-4 anion H هذه الأملاح الغير مستقرة سهلة التناسب disproportion إلى كزينون وأملاح perscesnate محتوية على anion 6Xe O+ Perscente الباريوم عند معالجتها بحامض [[الكبريت]] المركز ينتج رباعي tetr BaXeO6+ 2H2SO4 → 2BaSO4 + 2H2o + XeO4 لمنع التحلل تاتروكسيد المتشكليبرد بسرعة لتشكيل نوع من [[الصلب]] الأصفر الشاحب ينفجر فوق 53.9 - درجة مئوية إلى كزينون وغاز الأكسجين عدد من أوكسيلفليوريدات الكزينون معروفة بما في ذلك XeOF2,XeOf4,XeO2F2,XeO3F2 XeOF2 يتكون بتفاعل OF2 مع غاز الكزينون في درجات حرارة منخفضة. يمك الحصول عليه أيضا بواسطة hydrolysis النسبي لـXeF4. يتجزأ (doproportiontes) في 20- درجة م إلى XeF2 و XeOF4وXeOF4. XeOf4 يتكون بالـ hydrolysis النسبي (الجزئي) لـ XeF6 أو يتفاعل XeF6 مع perscente [[الصوديوم]] Na4XeO6 تفاعل هذا الأخير ينتج أيضا كمية قليلة من XeO2F2. XeOF4 ِ يتفاعل مع CsF لتكوين XeOF-5 anion في حين يتفاعل XeOF3 مع فليوريدات معدن RbF, kF alkali وِCs لتشكيل XeOF-4 anion
بالإضافة إلى مركبات حيث يشكل زينون [[ترابط الكيميائي]]، ويمكن للزينون تشكيل في الشكل، حيث تكون
ذرات الزينون محاصرة من قبل شعرية البلورية من مركب آخر. ومن الأمثلة على هيدرات زينون (H2O اكس • 5،75)، حيث تشغل ذرات الزينون الفراغات في شعرية من [[جزيئات]] الماء. ولهذا المشبك نقطة ذوبان 24 درجة مئوية.و قد تم إنتاج إصدار بالديوتيريوم من هذا هيدرات ومشبك هيدرات هذا يمكن أن يحدث بشكل طبيعي في ظل ظروف الضغط العالي، كما هو الحال في بحيرة فوستوك تحت الغطاء الجليدي في ا[[لقطب الجنوبي]]، ويمكن استخدام تشكيل مشبك لالأرجون، ومصابيح تقطير
سطر 87:
[[ملف:Xenon short arc 1.jpg|thumb|Xenon short-arc lamp|alt=Elongated glass sphere with two metal rod electrodes inside, facing each other. One electrode is blunt and another is sharpened.]]
[[ملف:Xenon discharge tube.jpg|thumb|Xenon gas discharge tube]]
لمصابيح الزينون المستمرة ذ ات الضغط العال درجة حرارة اللون تقارب وثيق ضوء الشمس ظهرا ويتم استخدامها في أجهزة محاكاة الشمسية. أي أن اللونية لهذه المصابيح تقترب كثيرا من مشعاع ساخنة الجسم الأسود الذي يحتوي على درجة حرارة قريبة لتلك الملاحظة من الشمس بعد أن تم تقد مها لأول مرة خلال الأربعينيات(1940s)، بدت هذه المصابيح بديلة لمصابيح الكربون قصيرة القوس (الأقصر عمرا) في شاشات السينما. تستخدم في 35mm نموذجية ونظم آيماكس الإسقاط في الفيلم، لمبات المصابيح الأمامية للسيارات ،بالإضافة إلى استخدامات متخصصة أخرى.
يعد قوس هذه المصابيح مصدر ممتاز من الأشعة [[فوق البنفسجية]] قصيرة الموجة ولديها انبعاثات مكثفة في [[الأشعة تحت الحمراء]] القريبة، والذي يستخدم في بعض نظم الرؤية الليلية.
تستخدم الخلايا الفردية في عرض البلازما خليط من مصابيح النيون وزينون التي يتم تحويلها إلى البلازما باستخدام الأقطاب الكهربائية. تفاعل البلازما مع هذه الأقطاب الكهربائية تولد فوتونات الأشعة فوق البنفسجية، والتي تثير ثم طلاء الفوسفور الذي يغطي واجهة العرض.
سطر 113:
 
== رنين المغناطيسي النووي للزنون ==
رنين المغناطيسي النووي Nuclear magnetic resonance أو اختصارا (إن.إم.آر NMR) هي إحدى [[الظواهر الفيزيائية]] التي تعتمد على الخواص [[المغناطيسية]] [[الميكانيكية]] الكمومية لنواة [[الذرّة]]. الرنين النووي المغناطيسي أيضا يستخدم للدلالة على مجموعة منهجيات وتقنيات علمية تستخدم هذه الظاهرة لدراسة [[الجزيئات]] من بنية وتشكيل فراغي. بسبب إتساع المسافة بين [[المدارات]] الخارجية في ذرة زينون واختلاف الظروف [[الكيميائية]] باختلاف الظروف [[البيئية]] المحيطة بها (ضوء ،غازات..) يحدث تغيرلطيف الرنين [[المغناطيسي]] [[النووي]] فعلى سبيل المثال عند ذوبان الزينون فب الماء ثم إضافة [[بروتينات]] يمكن تمييز هذه [[البروتينات]] في المذيب بواسطة [[الرنين المغناطيسي]] كما يمكن أيضا استعمال [[مصابيح]] Hyperpolarized لوصف أسطح المواد باستعمال الرنين المغناطيسي النووي وذلك لأنه سيتم بعث إشارات من سطح العينة تتغير كتلة [[الأنوية الذرية]] وهذا مايظهر في [[الاستقطاب]] بشكل انتقائي لغاز الزينون. وهذا يجعل من سطح إشارات قوية بما يكفي لقياس إشارات بكميات كبيرة.<ref>{{cite journal
|author=Gaede, H. C.; Song, Y. -Q.; Taylor, R. E.; Munson, E. J.; Reimer, J. A.; Pines, A.
|doi=10.1007/BF03162652
سطر 125:
يتم استخدام الكشف عن هذه النظائر لرصد الامتثال للمعاهدات حظر [[التجارب]] وكذلك تأكيد تفجيرات التجارب النووية من جانب الدول مثل [[كوريا الشمالية]]. يجري اختبار نموذج أولي لمحرك الزينون الأيوني في مختبر ناساللدفعjet.
[[ملف:Xenon ion engine prototype.png|يسار|thumb|نموذج لأداة اختبارية في ناسا تصدر أيون زينون في [[مختبر الدفع النفاث]].|alt=A metal cylinder with electrodes attached to its side. Blue diffuse light is coming out of the tube.]]
يتم استخدام الزينون [[السائل]] في سعرات حرارية لقياس أشعة [[غاما]]، فضلا عن وسيط للكشف عن [[جسيمات]] افتراضية ضخمة ضعيفة التفاعل، أو wimp. عندما يصطدمwimpيصطدم wimp مع نواة زينون، فإنه ينبغي، نظريا قطاع [[الإلكترون]] وخلق التلألؤ الابتدائي. باستخدام الزينون، يتم تمييزهذه الطاقة المتولدة بسهولة من الأحداث المماثلة التي تسببها الجزيئات مثل الأشعة الكونية. ومع ذلك، فإن تجربة الإطلاق في مختبر غران ساسو الوطنية في إيطاليا وII ZEPLIN والتجارب ZEPLIN III في مختبر Boulby تحت الأرض BOULBYفيBOULBY في المملكة المتحدة حتى الآن فشلت في العثور على أي تأكيد wimps. وحتى لو تم الكشف عن أية wimps، سوف تعمل التجارب على تقييد خصائص المادة المظلمة وبعض نماذج [[الفيزياء]]. والكاشف الحالي في مرفق غران ساسو أظهرت حساسية مماثلة لتلك التي استعملت للكشف عن أفضل مبردة، وكان من المتوقع أن تزيد الحساسية بأمر بالغ الأهمية من ضخامة في 2009. زينون هو الوقود المفضل لدفع [[الأيوني]] لمركبات الفضائية نظرا لقدرته [[التأين]] المنخفضة في [[الوزن الذري]]، وإمكانية تخزينه كسائل في درجة حرارة الغرفة الأدنى (تحت ضغط عال) بعد تحويله بسهولة مرة أخرى إلى غاز لتغذية [[المحرك]]. الطبيعة الخاملة من الزينون تجعله صديق [[للبيئة]] ومقلل لتآكل المحرك إلى الأيوني من أنواع الوقود الأخرى مثل الزئبق أو [[السيزيوم]]. استخدم لأول مرة الزينون لمحركات [[الأقمارالصناعية]] [[أيون]] خلال السعينيات 1970 استعمل في وقت لاحق بوصفه دافع لمركبات(سمارت [[SMRT.1]] الفضائية في أوروبا وايون لمحركات الدفع ثلاثي على المركبات الفضائية التابعة للناسا[[ناسا]].
[[كيميائيا]]، تستخدم مع مركبات perxenate كما المواد المؤكسدة في الكيمياء التحليلية. يتم استخدام الزينون باعتبارها etchant [[للسيليكون]]، وخاصة في إنتاج أنظمة [[ميكانيكية إلكترونية]] صغيرة (mems) يمكن إنتاج [[الأدوية]] المضادة للسرطان (5 – فلورويوراسيل) من تفاعل الزينون مع الدفلوريد و[[اليوراسيل]] يستخدم أيضا الزينون في [[البلورة]] البروتينية. بتطبيقه على [[الضغوط]] 0،5 حتي 5 ميغاباسكال (5-50 أجهزة الصراف الآلي) [[لبلورة البروتين]]، وترتبط ذرات الزينون في تجاويف هدروفوبية، وخالقتا في كثير من الأحيان مشتق الثقيل ذرة متجانس وذو الجودة العالية، [[تساوي الشكل]]،،، والتي يمكن أن تستخدم في حل مشكلة المرحلة.
 
== الاحتياطات ==
العديد من المركبات المحتوية على الأوكسجين الزينون تعتبر سامة وذلك بسبب خصائص قوة أكسدتها، ومتفجرة بسبب ميلها لكسرالروابطلكسر الروابط في الزينون بالإضافة إلى عنصري الأكسجين ثنائي الذرة (O2) والذي يحتوي على الروابط الكيميائية أقوى بكثير من مركبات الإطلاق. يمكن حفظ غاز الزينون بأمان في الزجاج العادي أو مختومة الحاويات المعدنية في درجة الحرارة والضغط المطلوبة ومع ذلك، فإنه يذوب بسهولة في معظم منتجات البلاستيك والمطاط، ويتسرب تدريجيا من حاوية مغلقة مع مثل هذه المواد. الزينون غير سام، على الرغم من أنه لا يذوب في الدم وينتمي إلى مجموعة مختارة من المواد التي تخترق جدار الدماغ الدموي، مما يسبب التخديرالخفيف للجراحة العامة عند استنشاقه في تركيزات عالية مع الأكسجين<ref name="finkel68">{{مرجع ويب
|الأخير=Finkel|الأول=A. J.
|المؤلفين المشاركين=Katz, J. J.; Miller, C. E.
سطر 136:
|العنوان=Metabolic and toxicological effects of water-soluble xenon compounds are studied
|الناشر=NASA|تاريخ الوصول=2007-10-04}}</ref>.
في 169 م / ث، سرعة الصوت في غاز الزينون أبطأ من ذلك في [[الهواء]] ونظرا لتباطئ سرعة ذرات الزينون الثقيلة مقارنة مع [[جزيئات النيتروجين]] و[[الأوكسجين]]. وبالتالي، يقلل الزينون من [[ترددات الرنين]] من [[الجهاز الصوتي]] عند استنشاقه. وتنتج هذه سمة خفض صوت جرس، ولها تأثير معاكس [[للأصوت]] العالية الناجمة عن استنشاق الهيليوم. مثل الهليوم، زينون لا يلبي حاجة الجسم للأوكسجين. زينون على حد سواء خانق بسيط ومخدر أقوى من [[أكسيد النيتروز]]، وبالتالي لم يعد العديد من الجامعات تسمح للحيلة صوت كتعبير الكيمياء العامة. لأن الزينون باهظ الثمن، وتستخدم عموما غاز سادس فلوريد [[الكبريت]]، وهو ما يماثل زينون في الوزن الجزيئي (146 مقابل 131)، في هذه الحالة، ويعتبر خانقة من دون أن يكون مخدر. فمن الممكن أن [[تتنفس]] بأمان [[الغازات الثقيلة]] مثل زينون أو [[سادس فلوريد الكبريت]] عندما يكونان في خليط مع [[الأكسجين]]، والأوكسجين يضم ما لا يقل عن 20 ٪20٪ من الخليط. الزينون تركيز 8080٪ ٪ مع20مع ٪20٪ أكسجين ينتج بسرعة غيبوبة [[التخدير]] العام (واستخدمت لهذا، كما نوقش أعلاه). استنشاق خليط غازات من كثافات مختلفة على نحو فعال وسريع جدا بحيث يتم إزالة [[الغازات الثقيلة]] مع الأكسجين، ولا تتراكم في الجزء السفلي من [[الرئتين]]، ومع ذلك، فإن الخطر المرتبط بأي غاز ثقيل بكميات كبيرة وارد : ربما............. في وعاء، وإذا دخل الشخص مكان مليئ بغاز عديم [[اللون]] والرائحة، فإنه إنه يستنشقه دون أن يدري. ونادرا ما يستخدم زينون بكميات كبيرة بما يكفي لهذا القلق، على الرغم من احتمال وجود خطر في أي وقت خزان أو حاوية من الزينون يتم الاحتفاظ بها في مساحة عديمة التهوية<ref>{{مرجع ويب
|المؤلف=Staff|التاريخ=أغسطس 1, 2007
|المسار=http://www-group.slac.stanford.edu/esh/hazardous_substances/cryogenic/p_hazards.htm
سطر 146:
* يعطي [[إنارة]] أقوى من إنارة [[الضوء]] العادي [[صمام ثنائي باعث للضوء]] ولوناً أفضل.
* يمكن تركيبة مع شاتر عالي [[السرعة]] وعندها نحصل على صورة متوقفة للأجسام السريعة.
* باستعمال مصابيح الزينون في السيارات يمكن تقليص الوفيات الناجمة عن [[حوادث المرور]]بما يساعد على تحسين [[الرؤية]] الليلية للسائقين وفي [[الوقت]] ذاته يحسن القدرة على التركيز. ونتيجة لذلك,لذلك، فإن [[الضوء الأبيض]] المائل للزرقة للمصابيح الأمامية من Xenon يطيل مسافة التوقف بحوالي 30-50 مترا وفقا للحقيقة القائلة بأن المزيد من [[الضوء]] يسمح بالكشف عن المواقف الخطرة بشكل أسرع من نفس [[المسافة]].
 
== عيوب الزينون ==