انتهاكات مسندة إلى صدام حسين: الفرق بين النسختين

في عام 2011، قام سفير الولايات المتحدة لدى العراق [[جيمس فرانكلين جيفري]] بالاعتذار عن تخلي [[الولايات المتحدة]] عن ثورة عام 1991 كما أسماها، مضيفا "على الأقل لو كنا دعمناهم وقتها كان يمكن أن يكون حلا أفضل بكثير من الحل عام 2003، في ذلك الوقت كان دور الشعب العراقي أساسيا وليس مثل العام 2003" وعلق الناطق باسم الزعيم [[شيعة|الشيعي]] آية الله بشير حسين النجفي أن "اعتذار [[الولايات المتحدة]] جاء بعد فوات الأوان، ولا يغير ما حدث والاعتذار لن يعيد إلى الأرامل أزواجهن، ولن يعيد إلى الأمهات الثكلى أبنائهن وأشقائهن الذين فقدوهن من بعد المجزرة التي تلت الانتفاضة".<ref>[http://www.nytimes.com/2011/11/09/world/middleeast/iraqi-shiite-anger-at-united-states-remains-strong.html?pagewanted=all A Long-Awaited Apology for Shiites, but the Wounds Run Deep], ''The New York Times'', November 8, 2011 {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20111202212622/http://www.nytimes.com/2011/11/09/world/middleeast/iraqi-shiite-anger-at-united-states-remains-strong.html?pagewanted=all |date=02 ديسمبر 2011}}</ref>و بسبب ان قام صدام حسين ب تجفيف الاهوار و تحويلها الى اراض زراعيه مفيده لكن سكانها عارضوا و لم يتقبلوا التغيير الى الافضل و اختارو العيش في القصب.