ذو القرنين: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
لا ملخص تعديل وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 19:
== في الإسلام ==
يحكي القرآن قصة ذي القرنين وأنه بدأ التجوال بجيشه في الأرض، داعيا إلى الله ومحكّماً شريعة الله حسب نص الآيات 86-88 من سورة الكهف. فاتجه
ذُكر ذو القرنين في القرآن الكريم في سورة الكهف حين سأل أشار اليهود على كفار مكة بأن يسألوا الرسول عن الروح وعن فتية فقدت وعن ذي القرنين فجاء الرد في سورة الكهف
فما كان من الملك الصالح، إلا أن وضّح منهجه في الحكم. فأعلن أنه سيعاقب المعتدين الظالمين في الدنيا، ثم حسابهم على الله يوم القيامة. أما من آمن، فسيكرمه ويحسن إليه.
بعد أن انتهى ذو القرنين من أمر الغرب، توجه للشرق. فوصل لمنطقة اختلف الناس فيها فقيل عنها
ورد في تفسير معنى اسمه أنه سمي بذي القرنين لأنه ورد أقصى الأرض في المغرب وأقصاها في المشرق، وقيل بسبب شج قرني رأسه، وقيل غير ذلك، وسبب التسمية غير متفق عليه، وفيها عدة أقوال ذكرها أهل كتب التفسير.<ref>[http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1026&idto=1026&bk_no=51&ID=1027 تفسير البغوي، سورة الكهف، تفسير قوله تعالى " ويسألونك عن ذي القرنين قل سأتلو عليكم منه ذكرا"] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170417071701/http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1026&idto=1026&bk_no=51&ID=1027 |date=17 أبريل 2017}}</ref>
يروي القرآن أن شعبا استنجد بذي القرنين من [[يأجوج ومأجوج]] الذين يؤذونهم وطلبوا منه أن يحول بينهم وأن يبني لهم
== هويته ==
|