ثلاث لوحات خارج إيبينغ، ميزوري: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة تصنيف عام (3.1) إزالة تصنيف:انتحار في أفلام لوجود (تصنيف:أفلام عن الانتحار))
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح وصلات الأخطاء إملائية
سطر 22:
فيما بعد يتم تدمير اللوحات الثلاث بواسطة حريق متعمد. وردًا على ذلك تقرر ميلدريد الإنتقام عن طريق قذف [[زجاجة مولوتوف]] على مفوضية الشرطة التي اعتقدت بأنها شاغرة في الليل، ولكن يتضح أن ديكسون كان في الداخل يطالع رسالة كان ويلوغبي قد تركها له، والتي يقوم الشريف فيها بإعطائه نصائح حول التخلي عن الكراهية والسماح للحب أن يتخلله، حيث أوضح له أنها الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها أن يكتشف أمنيته بأن يكون محقق. يتمكن ديكسون من الفرار من الحريق وإنقاذ ملفات قضية آنجيلا، وعلى إثر ذلك يعاني حروقًا شديدة. يشهد على الحادثة جيمس والذي وبشكلٍ ودي يتعاطف مع ميلدريد، ويزودها بعذر بأن يدعيا بأنهما كانا في موعد وقت وقوع الحريق.
 
بعد إخراجه من المشفى، يسمع ديكسون بالمصادفة الرجل الذي قام سابقًا بتهديد ميلدريد يثرثر في إحدى البارات عن حادثة مشابهة لحادثة آنجيلا. يلاحظ ديكسون رخصة ولاية [[ايداهوأيداهو]] على لوحة رقم مركبة الرجل، ومن ثم يفتعل شجارًا معه حيث يتمكن من الحصول على عينة من [[الحمض النووي]] بعد خدش وجه الرجل، ليستخدمها في مقارنة طب شرعي مع تلك التي من حادثة قتل آنجيلا. وفي الوقت نفسه، تكون ميلدريد في موعد مزيف لتشكر جيمس على مساعدته لها، عندما يدخل تشارلي مع صديقته ذي التسعة عشر عامًا، بينيلوبي، ليعترف بأنه هو من قام بإحراق اللوحات عندما كان ثملًا. وبالرغم من غضبها، تقوم ميلدريد بتوصية تشارلي بمعاملة بينيلوبي جيدًا قبل أن تغادر.
 
يقوم ديكسون بالإتصال بميلدريد لإخبارها بإكتشافه المبشر لقاتل آنجيلا، ولكن الحمض النووي غير متطابق، هذا بالإضافة إلى أن الرجل كان في مهمة عسكرية خارج المدينة في الوقت الذي قتلت فيه آنجيلا. وبالرغم من أن كلاهما قد خاب أمله، فإنهما يتوصلان إلى أنه متورط في قضية اغتصاب أخرى، وأنه تمت إعادته إلى ايداهو ليتم قتله هناك على كل حال. وفي الطريق تعترف ميلدريد بقيامها بحرق مفوضية الشرطة، الأمر الذي توقعه ديكسون وتقبله. يقوم كلًا منهما بإبداء تحفظاته حول المهمة، ولكنهما يعزمان على اتخاذ القرار.